وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
كذب المكتب الإعلامي الحكومي في غزة مزاعم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الذي قال إن معبر رفح لم يتم إغلاقه منذ بداية العدوان على غزة.
وطالب المكتب الإعلامي الحكومي بفتح معبر رفح بشكل كامل لدخول المساعدات الإنسانية والوقود، قبيل بدء سريان الهدنة بين حماس و”إسرائيل” والتي تستمر أربعة أيام.
وكان الرئيس المصري زعم أن معبر رفح لم يغلق أبدا، وإنما تعرض لضربات من الطرف ال”إسرائيلي” منع من فتحه، وهو ما اعتبره مراقبون مغالطة واضحة وتهرب من المسؤولية والفضيحة التي لحقت بنظام السيسي، الذي يعتبر مع أقرانه من الحكام العرب ممن شاركوا في العدوان على غزة بالحصار والمواقف المخزية التي لن ينساها لهم الشعب الفلسطيني مطلقا.
واستحضر المراقبون ما قدمه محور المقاومة للتخفيف على قطاع غزة، بالمشاركة العسكرية وبالعمليات التي أوجعت الكيان الصهيوني، وأجبرته على التنازل عن كل أهدافه المعلنة بداية عدوانه، حتى أن اليمن والتي تبعد آلاف الأميال عن غزة، قدمت لقطاع غزة، ما لم يقدمه نظام السيسي الملاصق للقطاع المنكوب بالعدوان الصهيوني.
وطالب المكتب الإعلامي الحكومي بفتح معبر رفح بشكل كامل لدخول المساعدات الإنسانية والوقود، قبيل بدء سريان الهدنة بين حماس و”إسرائيل” والتي تستمر أربعة أيام.
وكان الرئيس المصري زعم أن معبر رفح لم يغلق أبدا، وإنما تعرض لضربات من الطرف ال”إسرائيلي” منع من فتحه، وهو ما اعتبره مراقبون مغالطة واضحة وتهرب من المسؤولية والفضيحة التي لحقت بنظام السيسي، الذي يعتبر مع أقرانه من الحكام العرب ممن شاركوا في العدوان على غزة بالحصار والمواقف المخزية التي لن ينساها لهم الشعب الفلسطيني مطلقا.
واستحضر المراقبون ما قدمه محور المقاومة للتخفيف على قطاع غزة، بالمشاركة العسكرية وبالعمليات التي أوجعت الكيان الصهيوني، وأجبرته على التنازل عن كل أهدافه المعلنة بداية عدوانه، حتى أن اليمن والتي تبعد آلاف الأميال عن غزة، قدمت لقطاع غزة، ما لم يقدمه نظام السيسي الملاصق للقطاع المنكوب بالعدوان الصهيوني.