وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ استقبل المرجع الديني الشيخ بشير النجفي وفدًا من منتسبي الحشد الشعبي، ذلك للاستماع إلى الوصايا والتوجيهات الأبوية.
وأوضح سماحته في حديثه ضرورة أن يعمل كل إنسان على تحقيق الرضا الإلهي؛ لأن هذا الرضا يعتبر النجاح الحقيقي.
وشدّد سماحته على أن أساس قبول الأعمال هو التقوى، وعلى كل مؤمن أن تكون نية عمله مبنية على التقوى.
وأضاف سماحته أن الأبطال في الحشد الشعبي نجحوا في صد مؤامرات القوى الإرهابية، ومنعوا التلاعب بالمقدسات في العراق وحققوا استقلال العراق وحريته وسيادته، وذلك بفضل الدعاء لمولى صاحب العصر والزمان، وتضحياتهم الكبيرة والتزامهم بفتاوى الجهاد، والتي كانت العامل الأساس في إحباط هذه المؤامرات.
وأكدّ سماحته على أهمية معرفة الحلال والحرام؛ لتجنب الوقوع في المعاصي والمحرمات، التي قد تؤدي إلى غضب الله (عز وجل).
ومن جانب آخر، استقبل سماحة المرجع النجفي وفوداً من الزائرين للعتبات المقدسة القادمين من جمهورية إيران الإسلامية، وكُلاً على حده.
قدّم سماحة عدداً من التوجيهات والوصايا الأَبوية التي تهم زائري العتبات المقدسة، والتي أكَّد فيها على ضرورة استلهام العطاء الروحي الكبير من عبق المراقد المقدسة والمشاهد المشرفة في عراق المقدسات.
فيما بيَّنَ شروط الزيارة والتي في مقدمتها الإعداد الروحي والنفسي متمثلاً بالالتزام بالأحكام الشرعية، والتقييم الذاتي المستمر للذات.
هذا وابتهل إلى الله تعالى للمؤمنين بالصلاح وخير الدنيا والآخرة.
.......
انتهى/ 278
وأوضح سماحته في حديثه ضرورة أن يعمل كل إنسان على تحقيق الرضا الإلهي؛ لأن هذا الرضا يعتبر النجاح الحقيقي.
وشدّد سماحته على أن أساس قبول الأعمال هو التقوى، وعلى كل مؤمن أن تكون نية عمله مبنية على التقوى.
وأضاف سماحته أن الأبطال في الحشد الشعبي نجحوا في صد مؤامرات القوى الإرهابية، ومنعوا التلاعب بالمقدسات في العراق وحققوا استقلال العراق وحريته وسيادته، وذلك بفضل الدعاء لمولى صاحب العصر والزمان، وتضحياتهم الكبيرة والتزامهم بفتاوى الجهاد، والتي كانت العامل الأساس في إحباط هذه المؤامرات.
وأكدّ سماحته على أهمية معرفة الحلال والحرام؛ لتجنب الوقوع في المعاصي والمحرمات، التي قد تؤدي إلى غضب الله (عز وجل).
ومن جانب آخر، استقبل سماحة المرجع النجفي وفوداً من الزائرين للعتبات المقدسة القادمين من جمهورية إيران الإسلامية، وكُلاً على حده.
قدّم سماحة عدداً من التوجيهات والوصايا الأَبوية التي تهم زائري العتبات المقدسة، والتي أكَّد فيها على ضرورة استلهام العطاء الروحي الكبير من عبق المراقد المقدسة والمشاهد المشرفة في عراق المقدسات.
فيما بيَّنَ شروط الزيارة والتي في مقدمتها الإعداد الروحي والنفسي متمثلاً بالالتزام بالأحكام الشرعية، والتقييم الذاتي المستمر للذات.
هذا وابتهل إلى الله تعالى للمؤمنين بالصلاح وخير الدنيا والآخرة.
.......
انتهى/ 278