وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
كشف القائد العام لحرس الثورة الإسلامية، اللواء حسين سلامي، ان الصهاينة ينتظرون وقف إطلاق النار لأنهم في أزمة، لكن الأمريكان لا يسمحون بذلك.
و قال اللواء حسين سلامي خلال خطابه امام اجتماع تعبئة الأساتذة الجامعيين في طهران الذي عقد صباح اليوم الثلاثاء: "ان أمريكا والغرب والأعداء كانوا يظنون أن إيران ستصيب بخلل في التوازن دون التعافي، لكن هذا العام شهد الجميع كيف عاد التوازن وإلى مدى تتمتع الجمهورية الإسلامية بالقوة".
وأكد قائد العام لحرس الثورة الإسلامية: "مهما يحاولون لتغيير نظام الجمهورية الإسلامية، فان محاولاتهم تبوء بالفشل و ان النظام يستعيد توازنها بسرعة وهذا جزء لايتجزأ لهذا النظام".
وقال اللواء سلامي: "اليوم إيران هي النقطة المركزية للتطورات السياسية في المنطقة، والأنظار كلها متجهة إليها ليروا كيف تدير هذه اللعبة، وهذا هو العنصر الأساسي لقوتنا".
وتابع: "ان الوصول إلى القوة يتحقق عبر العلم، وإن الحكمة والعلم هما العنصران الأساسيان لتقدمنا، ولن تحظى أي دولة بالاحترام الذي تستحقه حتى تصبح مهدا للفكر والعلم".
وأشار قائد العام لحرس الثورة الإسلامية إلى أحداث غزة وجرائم الصهاينة، قائلا: "ان عملية طوفان الأقصى دمرت كل ما كان لدى أمريكا والغرب والصهاينة"، مؤكدا: "ان ما فعلته أمريكا باستخدام الحرب الناعمة ووسائل الإعلام لفرض قيمها الزائفة على العالم انهار بعد طوفان الأقصى".
و قال اللواء حسين سلامي خلال خطابه امام اجتماع تعبئة الأساتذة الجامعيين في طهران الذي عقد صباح اليوم الثلاثاء: "ان أمريكا والغرب والأعداء كانوا يظنون أن إيران ستصيب بخلل في التوازن دون التعافي، لكن هذا العام شهد الجميع كيف عاد التوازن وإلى مدى تتمتع الجمهورية الإسلامية بالقوة".
وأكد قائد العام لحرس الثورة الإسلامية: "مهما يحاولون لتغيير نظام الجمهورية الإسلامية، فان محاولاتهم تبوء بالفشل و ان النظام يستعيد توازنها بسرعة وهذا جزء لايتجزأ لهذا النظام".
وقال اللواء سلامي: "اليوم إيران هي النقطة المركزية للتطورات السياسية في المنطقة، والأنظار كلها متجهة إليها ليروا كيف تدير هذه اللعبة، وهذا هو العنصر الأساسي لقوتنا".
وتابع: "ان الوصول إلى القوة يتحقق عبر العلم، وإن الحكمة والعلم هما العنصران الأساسيان لتقدمنا، ولن تحظى أي دولة بالاحترام الذي تستحقه حتى تصبح مهدا للفكر والعلم".
وأشار قائد العام لحرس الثورة الإسلامية إلى أحداث غزة وجرائم الصهاينة، قائلا: "ان عملية طوفان الأقصى دمرت كل ما كان لدى أمريكا والغرب والصهاينة"، مؤكدا: "ان ما فعلته أمريكا باستخدام الحرب الناعمة ووسائل الإعلام لفرض قيمها الزائفة على العالم انهار بعد طوفان الأقصى".
وتابع: "الهوية والطبيعة الحقيقية لأمريكا والغرب والصهاينة انكشفت للعالم أجمع في أحداث ما بعد طوفان الأقصى"، مبينا: "ان الصهاينة ينتظرون وقف إطلاق النار لأنهم في أزمة لكن الأمريكان لا يسمحون بذلك، والالتهاب والقلق لدى الصهاينة أشد فتكا مما ترونه في غزة وأهل غزة في سلام ولا يخافون من أي شيء".
.......................
انتهى/185