فقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
كشف مسؤول عسكري رفيع في صنعاء، السبت، وجهة العمليات البحرية المرتقبة لقوات صنعاء خارج المياه الإقليمية لليمن.
والمح نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي بصنعاء العميد عبدالله بن عامر إلى ان العمليات المقبلة ستنفذ في عمق مياه الاحتلال الإسرائيلي في البحر الأبيض المتوسط.
وكان العميد بن عامر، وفق ما نقله الموقع الرسمي لوزارة الدفاع، يتحدث لرؤساء القطاعات الإعلامية خلال اجتماع بدائرة التوجيه المعنوي اليوم.
وكرس اللقاء، وفق المصادر، مناقشة التطورات المحلية والإقليمية والدعم الأمريكي المباشر للكيان الصهيوني في البحر الأحمر والبحر الأبيض المتوسط.
وتزامن حديث العميد بن عامر مع كشف قائد في القوات البحرية اليمنية قرار بتوسيع العمليات البحرية ضد الاحتلال الإسرائيلي خارج نطاق البحر الأحمر الذي كان قائد حركة انصار الله عبدالملك الحوثي حدده في وقت سابق.
كما يأتي في وقت دعا فيه محمد الحوثي عضو المجلس السياسي الأعلى دول عربية للتعاون مع قوات صنعاء استخباراتيا لتنفيذ قرار الضغط على الاحتلال لوقف جرائمه ضد غزة.
والبحر الأبيض المتوسط يعد بمثابة الشريان الثاني للاحتلال الإسرائيلي الذي يحاول من خلاله تعويض حجم خسائره المرتقبة في البحر الأحمر في ظل تقارير تراجع عملية الإبحار صوب موانئ الاحتلال وارتفاع رسوم التامين البحري بعشرة اضعاف.
ومن شان نقل العمليات البحرية إلى الأبيض المتوسط خنق الاحتلال في عقر داره واجباره على الاستسلام فورا.
والمح نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي بصنعاء العميد عبدالله بن عامر إلى ان العمليات المقبلة ستنفذ في عمق مياه الاحتلال الإسرائيلي في البحر الأبيض المتوسط.
وكان العميد بن عامر، وفق ما نقله الموقع الرسمي لوزارة الدفاع، يتحدث لرؤساء القطاعات الإعلامية خلال اجتماع بدائرة التوجيه المعنوي اليوم.
وكرس اللقاء، وفق المصادر، مناقشة التطورات المحلية والإقليمية والدعم الأمريكي المباشر للكيان الصهيوني في البحر الأحمر والبحر الأبيض المتوسط.
وتزامن حديث العميد بن عامر مع كشف قائد في القوات البحرية اليمنية قرار بتوسيع العمليات البحرية ضد الاحتلال الإسرائيلي خارج نطاق البحر الأحمر الذي كان قائد حركة انصار الله عبدالملك الحوثي حدده في وقت سابق.
كما يأتي في وقت دعا فيه محمد الحوثي عضو المجلس السياسي الأعلى دول عربية للتعاون مع قوات صنعاء استخباراتيا لتنفيذ قرار الضغط على الاحتلال لوقف جرائمه ضد غزة.
والبحر الأبيض المتوسط يعد بمثابة الشريان الثاني للاحتلال الإسرائيلي الذي يحاول من خلاله تعويض حجم خسائره المرتقبة في البحر الأحمر في ظل تقارير تراجع عملية الإبحار صوب موانئ الاحتلال وارتفاع رسوم التامين البحري بعشرة اضعاف.
ومن شان نقل العمليات البحرية إلى الأبيض المتوسط خنق الاحتلال في عقر داره واجباره على الاستسلام فورا.