وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
صرح وزير الصحة والعلاج والتعليم الطبي الايراني بهرام عين اللهي بان ادعياء حقوق الانسان قد اماطوا اللثام وكشفوا عن وجههم الحقيقي فيما يتعلق بالعدوان الهمجي الصهيوني المستمر على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وفي تصريح ادلى به في معرض "رواية التقدم" الذي أقيم في مدينة قم في الاشارة الى العدوان الصهيوني الهمجي على قطاع غزة والدعم الذي يتلقاه الكيان المجرم من اميركا والغرب: اولئك المتشدقين بحقوق الانسان قد اماطوا اللثام عن وجوههم وكشفوا عن شخصيتهم الحقيقية.
وأضاف: الجريمة التي ترتكبتها "إسرائيل" وأمريكا في غزة غير مسبوقة في التاريخ. وكلنا نشهد أن المنظمات الحقوقية ومختلف المنظمات التزمت الصمت تجاه هذه الإبادة الجماعية.
وفي جانب آخر من حديثه قال وزير الصحة: لا شك أن الصحة تعد إحدى أهم القضايا في البلاد.
وتابع موضحا: في الحكومة الثالثة عشرة (الحالية) تحول تركيزنا من العلاج إلى الوقاية؛ وبفضل الله وجهود الحكومة، حققنا ذلك في الشبكة الصحية في البلاد.
واوضح بان من البرامج الاولى للحكومة حين توليها مهام الامور قبل عامين وبضعة اشهر، تشكيل لجنة علمية خاصة بكورونا بهدف مراجعة طريقة المكافحة والوقاية بحضور 60 أستاذا كبيرا في المجال ذي الصلة، واستيراد اللقاحات على نطاق واسع بالتعاون المشترك بين كافة الجهات المعنية بهدف تحسين مستوى سلامة المجتمع.
وصرح وزير الصحة: بمتابعة شخصية من رئيس الجمهورية والمراسلات التي اجريت مع الصين، تمكنا من استيراد 160 مليون جرعة لقاح إلى البلاد، وارتفعت نسبة التطعيم لدرجة أن إحصائياتنا اليومية وصلت إلى ما لا يقل عن 1,600,000 جرعة.
وأضاف: بالإضافة إلى استيراد اللقاحات، تم أيضًا إدراج مسألة دعم إنتاج اللقاحات المحلية على جدول أعمال الحكومة الـ13. اليوم لدينا 6 مراكز لإنتاج اللقاحات في الدولة جاهزة لإنتاج لقاحات لأي نوع من الفيروسات والميكروبات.
وأضاف عين اللهي: الاستراتيجية الثانية للحكومة في مجال الصحة كانت التأمين الصحي. لذلك، بعد 44 عامًا ، أسسنا تعميم التأمين الصحي الأساسي.
وقال: تم أيضاً في الحكومة الثالثة عشرة التأمين مجاناً على 12 مليون نسمة للشرائح الخمسة الاولى الاقل دخلا من المجتمع، بالإضافة إلى ذلك العلاج المجاني للشرائح الثلاثة الاولى الاقل دخلا والمدن التي يقل عدد سكانها عن 20 ألف نسمة.
وفي تصريح ادلى به في معرض "رواية التقدم" الذي أقيم في مدينة قم في الاشارة الى العدوان الصهيوني الهمجي على قطاع غزة والدعم الذي يتلقاه الكيان المجرم من اميركا والغرب: اولئك المتشدقين بحقوق الانسان قد اماطوا اللثام عن وجوههم وكشفوا عن شخصيتهم الحقيقية.
وأضاف: الجريمة التي ترتكبتها "إسرائيل" وأمريكا في غزة غير مسبوقة في التاريخ. وكلنا نشهد أن المنظمات الحقوقية ومختلف المنظمات التزمت الصمت تجاه هذه الإبادة الجماعية.
وفي جانب آخر من حديثه قال وزير الصحة: لا شك أن الصحة تعد إحدى أهم القضايا في البلاد.
وتابع موضحا: في الحكومة الثالثة عشرة (الحالية) تحول تركيزنا من العلاج إلى الوقاية؛ وبفضل الله وجهود الحكومة، حققنا ذلك في الشبكة الصحية في البلاد.
واوضح بان من البرامج الاولى للحكومة حين توليها مهام الامور قبل عامين وبضعة اشهر، تشكيل لجنة علمية خاصة بكورونا بهدف مراجعة طريقة المكافحة والوقاية بحضور 60 أستاذا كبيرا في المجال ذي الصلة، واستيراد اللقاحات على نطاق واسع بالتعاون المشترك بين كافة الجهات المعنية بهدف تحسين مستوى سلامة المجتمع.
وصرح وزير الصحة: بمتابعة شخصية من رئيس الجمهورية والمراسلات التي اجريت مع الصين، تمكنا من استيراد 160 مليون جرعة لقاح إلى البلاد، وارتفعت نسبة التطعيم لدرجة أن إحصائياتنا اليومية وصلت إلى ما لا يقل عن 1,600,000 جرعة.
وأضاف: بالإضافة إلى استيراد اللقاحات، تم أيضًا إدراج مسألة دعم إنتاج اللقاحات المحلية على جدول أعمال الحكومة الـ13. اليوم لدينا 6 مراكز لإنتاج اللقاحات في الدولة جاهزة لإنتاج لقاحات لأي نوع من الفيروسات والميكروبات.
وأضاف عين اللهي: الاستراتيجية الثانية للحكومة في مجال الصحة كانت التأمين الصحي. لذلك، بعد 44 عامًا ، أسسنا تعميم التأمين الصحي الأساسي.
وقال: تم أيضاً في الحكومة الثالثة عشرة التأمين مجاناً على 12 مليون نسمة للشرائح الخمسة الاولى الاقل دخلا من المجتمع، بالإضافة إلى ذلك العلاج المجاني للشرائح الثلاثة الاولى الاقل دخلا والمدن التي يقل عدد سكانها عن 20 ألف نسمة.
وأشار وزير الصحة إلى إحصائيات المشاريع الصحية في فترة الحكومة الحالية، وقال: منذ بداية الحكومة الـ13 وحتى اليوم تم تدشين نحو 2000 مشروع صحي، وقد وضعنا هدفا لزيادة هذه المشاريع إلى 4400 مشروع حتى نهاية فترة الحكومة (اقل من عامين).
.............................
انتهى/185