وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
أكد عضو المكتب السياسي الأعلى في حركة أنصار الله، علي القحوم،
أن اليمن كدولة وقيادة وشعب اتخذت القرار الصائب والصحيح في مناصرة فلسطين وشعبها المظلوم بكل الوسائل المتاحة والممكنة ولها اليد الطولى في ضرب أهداف استراتيجية وعسكرية في عمق الكيان الصهيوني الغاصب والمؤقت وشاملة لكل الجغرافيا الفلسطينية المحتلة.
وأضاف القحوم أن اليمن قد برهنت ذلك قولا وفعلا وقد قامت اليمن ووزارة الدفاع وبتوجيهات سماحة السيد القائد يحفظه الله سيد القول والفعل باطلاق عمليات معلنة بالصواريخ البالستية والطائرات المسيرة ذات المديات البعيدة والمتطورة والتي تصل مدياتها الى اكثر من 2000 كيلوا والتي جعلت من الأمريكان والصهاينة في حالة من القلق والهستيريا وفاجئتهم اليمن بهذه القدرات العسكرية المتطورة وبهذه العمليات القوية والاستراتيجية.
وأردف إن من خلال ذلك اتضح مدى التضارب بين الأمريكان والصهاينة في نقل الخبر لهذه العمليات والاعتراف بوصول الصواريخ والطائرات المسيرة الى أهدافها بنجاح وبدقة متناهية وفشل كل منظومات الدفاعية للصهاينة والامريكان والتي اظهرت مدى التفوق التقني والصناعي العسكري لهذه الاسلحة الاستراتيجية اليمنية التي تثبت بأن اليمن دولة أقليمية وتمتلك كل عناصر القوة التي تدافع بها عن سيادتها واستقلالها.
و ذكر في حديثة على حادثة اسقاط الطائرة الامريكية وقال: ما حصل في الأسبوع الماضي من إسقاط الطائرة الامريكية عندما انتهكت السيادة اليمنية وكانت في مهمة استطلاعية ذات الاغراض العسكرية المعادية حيث نجحت قوات الدفاع الجوي اليمني في اسقاطها وعرض مشاهد لحطامها دفع الامريكان في الخروج المعلن وبشكل فيه تحرج للاعتراف بذلك.
وأضاف إن هذه الحادثة اثبتت للعدو هذه الإدراك أن اي مغامرة بالتصعيد في اليمن سيكون مكلفا لهم ومصيره الفشل والخسران ولهم العبرة بثمان سنوات من العدوان والحصار على اليمن والمشاركة الامريكية والصهيونية في هذا العدوان والحصار كما أن المعادلة التي رسمتها اليمن وصنعتها على الواقع ولا مناص منها في مناصرة قضايا الأمة وعلى رأسها القضية الفلسطينية والقدس وهي القضية الأولى والمركزية.
وأكد القيادي في أنصار الله أن تثبيت هذه المعادلة في ظل التكالب الأمريكي والغربي مع الكيان الصهيوني الغاصب والمؤقت في عدوانهم على غزة الصمود والانتصار والوقوف مع مظلومية الشعب الفلسطيني.
وأكد أن اليمن مع فلسطين بكلما أوتيت من قوة وبالقول والفعل وهي الدولة التي دخلت مع بقية الشعوب الحرة في معادلة انتصار غزة فلسطين وطوفان الأقصى وهي التي أتخذت الموقف القوي والمشرف في ضرب الكيان الصهيوني الغاصب والمؤقت في ظل الدعم المعلن والمشاركة الأمريكية والغربية للصهاينة المحتلين
وأوضح إن هنا كان لزاما أن تكون اليمن كدولة وقيادة حاضرة في هذه المعركة التاريخية لترسم بذلك معادلة الردع والرد على مجازر ووحشية العدو الصهيوني.كما أن اليمن حاضرة وبقوة في عملياتها العسكرية والمباركة والناجحة في صناعة النصر لفلسطين أرضا وانسانا وهوية ومقدسات ولن تدخر اي جهد في مناصرة غزة فلسطين ومجاهديها الأبطال وعملياتها المستمرة والقوية والمزلزلة والعابرة للحدود والواصلة الى اهدافها في الأراضي الفلسطينية المحتلة والمدمرة لمواقع ومعسكرات العدو الصهيوني الغاصب والمؤقت وفي الوقت الذي يتزايد فيه صراخ وتباكي الصهاينة مصاحبة لذلك الارتباك والقلق والتخبط والحالة الهستيرية المخيمة على هذا الكيان الغاصب والمؤقت والزائل حتما باذن الله..
وأضاف القحوم أن اليمن قد برهنت ذلك قولا وفعلا وقد قامت اليمن ووزارة الدفاع وبتوجيهات سماحة السيد القائد يحفظه الله سيد القول والفعل باطلاق عمليات معلنة بالصواريخ البالستية والطائرات المسيرة ذات المديات البعيدة والمتطورة والتي تصل مدياتها الى اكثر من 2000 كيلوا والتي جعلت من الأمريكان والصهاينة في حالة من القلق والهستيريا وفاجئتهم اليمن بهذه القدرات العسكرية المتطورة وبهذه العمليات القوية والاستراتيجية.
وأردف إن من خلال ذلك اتضح مدى التضارب بين الأمريكان والصهاينة في نقل الخبر لهذه العمليات والاعتراف بوصول الصواريخ والطائرات المسيرة الى أهدافها بنجاح وبدقة متناهية وفشل كل منظومات الدفاعية للصهاينة والامريكان والتي اظهرت مدى التفوق التقني والصناعي العسكري لهذه الاسلحة الاستراتيجية اليمنية التي تثبت بأن اليمن دولة أقليمية وتمتلك كل عناصر القوة التي تدافع بها عن سيادتها واستقلالها.
و ذكر في حديثة على حادثة اسقاط الطائرة الامريكية وقال: ما حصل في الأسبوع الماضي من إسقاط الطائرة الامريكية عندما انتهكت السيادة اليمنية وكانت في مهمة استطلاعية ذات الاغراض العسكرية المعادية حيث نجحت قوات الدفاع الجوي اليمني في اسقاطها وعرض مشاهد لحطامها دفع الامريكان في الخروج المعلن وبشكل فيه تحرج للاعتراف بذلك.
وأضاف إن هذه الحادثة اثبتت للعدو هذه الإدراك أن اي مغامرة بالتصعيد في اليمن سيكون مكلفا لهم ومصيره الفشل والخسران ولهم العبرة بثمان سنوات من العدوان والحصار على اليمن والمشاركة الامريكية والصهيونية في هذا العدوان والحصار كما أن المعادلة التي رسمتها اليمن وصنعتها على الواقع ولا مناص منها في مناصرة قضايا الأمة وعلى رأسها القضية الفلسطينية والقدس وهي القضية الأولى والمركزية.
وأكد القيادي في أنصار الله أن تثبيت هذه المعادلة في ظل التكالب الأمريكي والغربي مع الكيان الصهيوني الغاصب والمؤقت في عدوانهم على غزة الصمود والانتصار والوقوف مع مظلومية الشعب الفلسطيني.
وأكد أن اليمن مع فلسطين بكلما أوتيت من قوة وبالقول والفعل وهي الدولة التي دخلت مع بقية الشعوب الحرة في معادلة انتصار غزة فلسطين وطوفان الأقصى وهي التي أتخذت الموقف القوي والمشرف في ضرب الكيان الصهيوني الغاصب والمؤقت في ظل الدعم المعلن والمشاركة الأمريكية والغربية للصهاينة المحتلين
وأوضح إن هنا كان لزاما أن تكون اليمن كدولة وقيادة حاضرة في هذه المعركة التاريخية لترسم بذلك معادلة الردع والرد على مجازر ووحشية العدو الصهيوني.كما أن اليمن حاضرة وبقوة في عملياتها العسكرية والمباركة والناجحة في صناعة النصر لفلسطين أرضا وانسانا وهوية ومقدسات ولن تدخر اي جهد في مناصرة غزة فلسطين ومجاهديها الأبطال وعملياتها المستمرة والقوية والمزلزلة والعابرة للحدود والواصلة الى اهدافها في الأراضي الفلسطينية المحتلة والمدمرة لمواقع ومعسكرات العدو الصهيوني الغاصب والمؤقت وفي الوقت الذي يتزايد فيه صراخ وتباكي الصهاينة مصاحبة لذلك الارتباك والقلق والتخبط والحالة الهستيرية المخيمة على هذا الكيان الغاصب والمؤقت والزائل حتما باذن الله..