وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، اليوم الجمعة، أنّها ضربت هدفاً في أم الرشراش المحتلة، في "إيلات"، نصرةً لغزة التي تواجه العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 28 يوماً، ورداً على المجازر الإسرائلية بحق المدنيين الفلسطينيين.
وأكدت المقاومة الإسلامية في العراق أنّها "مستمرة في دكّ معاقل العدو".
وأمس الخميس، أعلنت المقاومة الإسلامية العراقية "ضرب هدف حيوي للاحتلال الإسرائيلي، على سواحل البحر الميت"، رداً على المجازر التي يرتكبها بحقّ المدنيين الفلسطينيين، من أطفال ونساء وشيوخ.
وأعلنت، فجر اليوم الجمعة، أنّها "ستبدأ الأسبوع المقبل، مرحلةً جديدةً في مواجهة الأعداء، نُصرةً لفلسطين، وثأراً للشهداء، مؤكدةً أنّها ستكون أشدّ وأوسع على قواعد العدو في المنطقة".
يأتي ذلك فيما تواصل المقاومة الإسلامية العراقية استهدافها القواعد الأميركية في العراق وسوريا، التحاماً مع المقاومة الفلسطينية في معركة "طوفان الأقصى".
واليوم، تحدّثت وسائل إعلام إسرائيلية عن تحوّل "إيلات" السياحية إلى "ملجأ" لنحو 60 ألف مستوطن ممن تمّ نقلهم من المستوطنات.
وقال الإعلام الإسرائيلي إنّ الأعمال في "إيلات" تعاني ضائقةً اقتصاديةً، بسبب التصعيد في الجبهتين الشمالية والجنوبية.
وأكدت المقاومة الإسلامية في العراق أنّها "مستمرة في دكّ معاقل العدو".
وأمس الخميس، أعلنت المقاومة الإسلامية العراقية "ضرب هدف حيوي للاحتلال الإسرائيلي، على سواحل البحر الميت"، رداً على المجازر التي يرتكبها بحقّ المدنيين الفلسطينيين، من أطفال ونساء وشيوخ.
وأعلنت، فجر اليوم الجمعة، أنّها "ستبدأ الأسبوع المقبل، مرحلةً جديدةً في مواجهة الأعداء، نُصرةً لفلسطين، وثأراً للشهداء، مؤكدةً أنّها ستكون أشدّ وأوسع على قواعد العدو في المنطقة".
يأتي ذلك فيما تواصل المقاومة الإسلامية العراقية استهدافها القواعد الأميركية في العراق وسوريا، التحاماً مع المقاومة الفلسطينية في معركة "طوفان الأقصى".
واليوم، تحدّثت وسائل إعلام إسرائيلية عن تحوّل "إيلات" السياحية إلى "ملجأ" لنحو 60 ألف مستوطن ممن تمّ نقلهم من المستوطنات.
وقال الإعلام الإسرائيلي إنّ الأعمال في "إيلات" تعاني ضائقةً اقتصاديةً، بسبب التصعيد في الجبهتين الشمالية والجنوبية.
.....................
انتهى/185