وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ اعلن المتحدث باسم الحكومة الايرانية علي بهادري جهرمي بان 50 الفا من كوادر الانقاذ والطواقم الطبية في البلاد تقدموا بطلبات لايفادهم الى غزة.
وقال بهادري جهرمي في تصريح صحفي : منذ الايام الاولى التي استهدف فيها الكيان الصهيوني أهل غزة والصحفيين ورجال الإنقاذ والاغاثة والهلال الأحمر والطواقم الطبية، جرت مشاورات من قبل وزير الخارجية ووزير الصحة ورئيس جمعية الهلال الأحمر مع المسؤولين في مصر ودول المنطقة الأخرى لتقديم المساعدة لسكان غزة.
وأضاف: لقد تم بذل جهود كثيرة للتنسيق والحصول على تصاريح الطيران للطائرة التي تحمل مساعدات الهلال الأحمر ونحن في انتظار رد الحكومة المصرية. ومرة أخرى أُعلن عن استعداد جمعية الهلال الأحمر الإيراني لإرسال كوادر الإنقاذ والإغاثة وإرسال الشحنات الإنسانية من غذاء ودواء.
وتابع المتحدث باسم الحكومة: حتى الآن سجل أكثر من 50 ألفا من كوادر الإغاثة والطواقم الطبية اسماءهم لايفادهم إلى غزة، كما يتم جمع مساعدات المواطنين من المصادر ذات الصلة وعدد هائل من المواطنين في بلادنا حريصون على مساعدة الشعب الفلسطيني المظلوم في غزة.
وقال: يجب مساءلة المؤسسات الدولية ، عن مدى فعاليتها في منع الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني في غزة.
.....................
انتهى / 323
وقال بهادري جهرمي في تصريح صحفي : منذ الايام الاولى التي استهدف فيها الكيان الصهيوني أهل غزة والصحفيين ورجال الإنقاذ والاغاثة والهلال الأحمر والطواقم الطبية، جرت مشاورات من قبل وزير الخارجية ووزير الصحة ورئيس جمعية الهلال الأحمر مع المسؤولين في مصر ودول المنطقة الأخرى لتقديم المساعدة لسكان غزة.
وأضاف: لقد تم بذل جهود كثيرة للتنسيق والحصول على تصاريح الطيران للطائرة التي تحمل مساعدات الهلال الأحمر ونحن في انتظار رد الحكومة المصرية. ومرة أخرى أُعلن عن استعداد جمعية الهلال الأحمر الإيراني لإرسال كوادر الإنقاذ والإغاثة وإرسال الشحنات الإنسانية من غذاء ودواء.
وتابع المتحدث باسم الحكومة: حتى الآن سجل أكثر من 50 ألفا من كوادر الإغاثة والطواقم الطبية اسماءهم لايفادهم إلى غزة، كما يتم جمع مساعدات المواطنين من المصادر ذات الصلة وعدد هائل من المواطنين في بلادنا حريصون على مساعدة الشعب الفلسطيني المظلوم في غزة.
وقال: يجب مساءلة المؤسسات الدولية ، عن مدى فعاليتها في منع الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني في غزة.
.....................
انتهى / 323