وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ أنشأ الشاعر علي السراي أبيات شعرية بحق سيد المقاومة السيد حسن نصر الله الذي أرعب الصهاينة بكلماته، وهي رسالة إلى الجيش الصهيوني وأعوانهم المطبعين الخونة.
يا سيد الخوف …
بك الخوفُ حين الخوف يعتصمُ ...
صمتك أيها القائد يُرعبهم
والرعبُ في عينيك يقتلهم ...
يؤرقهم ...
يُرعب فرائصهم...
يقضُ مضاجعهم...
إسمك الصمصام يفُل حشودهم...
يضعضع أركانهم...
يدُك حصونهم ...
يشتت صفوفهم...
ويخلع أشد قلوبهم قوة وقسوة...
تماماً...
كما كان يفعلُ جدك الطحان حين يدخل الميدان ...
ذلك هو علي بن أبي طالب عليه السلام...
أبيتَ اللّعن نصرُ الله يا حتفَ صهيون وخيبر.
قد أعييّت لَعمر الله قادتهم، جنرالاتهم، مفكريهم، مخططيهم، بل وشياطينهم
وهززت بعزم الله ثباتهم
وأكذبت إحدوثتهم
وأزحت الستار عن عار المطبعين والخونة المارقين
ولم تنبسُ ببنت شفة بعد…
غوثاً ينادونك الأعداء …
تكلم…
تكلم، يُقسمون عليك بتوراة موسى وإنجيل عيسى أن تكسر صمتك،
فهم يعلمون إن تكلمت فبين حروف كلماتك ردعاً إستراتيجي، ومعادلات ومتغيرات على الساحة بقواعد إشتباك جديدة …
لقد هزمتهم حتى بدون كلمة واحدة…
حينما يكون وقعّ الكلمة كوقعّ البالستي…
فأعلم أن نصر الله كان هناك.
وأختمُ بإعتذارٍ لمقامكم أيها القائد إن قصّرتُ في وصفك، يا سيد الحب والحرب …
ويا سيد الكلام…
مازلت ترعبهم…
وستبقى…
لسنا كُفاراً، ولكنا سنَكفُرُ بكم في جحيم غزة،
رسالة إلى الجيش الصهيوني.
بقلم : علي السراي
.........
انتهى/ 278
يا سيد الخوف …
بك الخوفُ حين الخوف يعتصمُ ...
صمتك أيها القائد يُرعبهم
والرعبُ في عينيك يقتلهم ...
يؤرقهم ...
يُرعب فرائصهم...
يقضُ مضاجعهم...
إسمك الصمصام يفُل حشودهم...
يضعضع أركانهم...
يدُك حصونهم ...
يشتت صفوفهم...
ويخلع أشد قلوبهم قوة وقسوة...
تماماً...
كما كان يفعلُ جدك الطحان حين يدخل الميدان ...
ذلك هو علي بن أبي طالب عليه السلام...
أبيتَ اللّعن نصرُ الله يا حتفَ صهيون وخيبر.
قد أعييّت لَعمر الله قادتهم، جنرالاتهم، مفكريهم، مخططيهم، بل وشياطينهم
وهززت بعزم الله ثباتهم
وأكذبت إحدوثتهم
وأزحت الستار عن عار المطبعين والخونة المارقين
ولم تنبسُ ببنت شفة بعد…
غوثاً ينادونك الأعداء …
تكلم…
تكلم، يُقسمون عليك بتوراة موسى وإنجيل عيسى أن تكسر صمتك،
فهم يعلمون إن تكلمت فبين حروف كلماتك ردعاً إستراتيجي، ومعادلات ومتغيرات على الساحة بقواعد إشتباك جديدة …
لقد هزمتهم حتى بدون كلمة واحدة…
حينما يكون وقعّ الكلمة كوقعّ البالستي…
فأعلم أن نصر الله كان هناك.
وأختمُ بإعتذارٍ لمقامكم أيها القائد إن قصّرتُ في وصفك، يا سيد الحب والحرب …
ويا سيد الكلام…
مازلت ترعبهم…
وستبقى…
لسنا كُفاراً، ولكنا سنَكفُرُ بكم في جحيم غزة،
رسالة إلى الجيش الصهيوني.
بقلم : علي السراي
.........
انتهى/ 278