وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ حثت باكستان، الأحد، على إنشاء ممر إنساني لأهالي غزة وإرسال مساعدات وامدادات "فورية" لتجنب حدوث أزمة إنسانية كبيرة في القطاع .
وفي مؤتمر صحفي في العاصمة إسلام أباد، قال وزير الخارجية الباكستاني جليل عباس جيلاني، إن بلاده "على اتصال مع مصر بشأن تقديم المساعدات الإنسانية لشعب غزة".
ولفت الوزير الباكستاني، إلى "أن [إسرائيل] ليست مستعدة بعد لذلك، "وتفرض حصارا مشددا على قطاع غزة منذ نهاية الأسبوع الماضي، حيث قطعت عنه المياه والكهرباء والغذاء والإمدادات الطبية".
وشدد على أن "سكان غزة في حاجة ماسة إلى الغذاء والماء والأدوية، الأمر الذي يتطلب استجابة عاجلة من المجتمع الدولي".
وطالب جيلاني، بإنهاء الحصار المستمر منذ سنوات على غزة، متهما تل أبيب بارتكاب إبادة جماعية للفلسطينيين.
وأشار إلى أن موقف بلاده بشأن فلسطين "واضح للغاية، الصراع المستمر نتيجة لاحتلال دام 7 عقود".
وطالب الوزير الباكستاني، تل أبيب "باحترام القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة بشأن تقرير المصير الفلسطيني".
وأضاف أن "حل الدولتين، وإقامة دولة فلسطينية مُستقلة عاصمتها القدس الشرقية، هو السبيل الوحيد لحل الصراع المشتعل منذ فترة طويلة".
ولليوم التاسع على التوالي منذ 7 أكتوبر الجاري، يواصل الجيش الإسرائيلي شن غارات على غزة؛ ما أدى إلى استشهاد 2329 فلسطينيا، بينهم نحو 700 طفل، وأصابة 9042 آخرين، بحسب وزارة الصحة.
وفي مؤتمر صحفي في العاصمة إسلام أباد، قال وزير الخارجية الباكستاني جليل عباس جيلاني، إن بلاده "على اتصال مع مصر بشأن تقديم المساعدات الإنسانية لشعب غزة".
ولفت الوزير الباكستاني، إلى "أن [إسرائيل] ليست مستعدة بعد لذلك، "وتفرض حصارا مشددا على قطاع غزة منذ نهاية الأسبوع الماضي، حيث قطعت عنه المياه والكهرباء والغذاء والإمدادات الطبية".
وشدد على أن "سكان غزة في حاجة ماسة إلى الغذاء والماء والأدوية، الأمر الذي يتطلب استجابة عاجلة من المجتمع الدولي".
وطالب جيلاني، بإنهاء الحصار المستمر منذ سنوات على غزة، متهما تل أبيب بارتكاب إبادة جماعية للفلسطينيين.
وأشار إلى أن موقف بلاده بشأن فلسطين "واضح للغاية، الصراع المستمر نتيجة لاحتلال دام 7 عقود".
وطالب الوزير الباكستاني، تل أبيب "باحترام القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة بشأن تقرير المصير الفلسطيني".
وأضاف أن "حل الدولتين، وإقامة دولة فلسطينية مُستقلة عاصمتها القدس الشرقية، هو السبيل الوحيد لحل الصراع المشتعل منذ فترة طويلة".
ولليوم التاسع على التوالي منذ 7 أكتوبر الجاري، يواصل الجيش الإسرائيلي شن غارات على غزة؛ ما أدى إلى استشهاد 2329 فلسطينيا، بينهم نحو 700 طفل، وأصابة 9042 آخرين، بحسب وزارة الصحة.
فيما أسفرت عملية طوفان الأقصى للمقاومة، عن مقتل أكثر من 1300 إسرائيلي وأصابت 3715 وأسر ما يزيد عن مئة آخرين، وفقا لمصادر رسمية إسرائيلية.
.................
انتهى/185