وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ صدر عن المجمع العالمي لأهل البيت (ع) كتاب تحت عنوان "الحقيقة كما هي" الكردية الكرمانجية من تأليفات الفقيد الشيخ جعفر الهادي.
إن هذا الكتاب المذكور آنفا يلقي نظرة إلى عقائد الشيعة الاثني عشرية ومعتقدهم، وقد سعى المؤلف وبغض النظر من أي استدلال أو الإشارة إلى الشبهات والتهم والنزاعات والخلافات المتداولة بين مختلف المذاهب الإسلامية أن يقدم تعريفا وتبيينا مختصرا عن الأفكار الشيعة.
وتطرق المؤلف إلى أربعين مبحثا منها: السبب من وراء تسمية المذهب الشيعي بالجعفري، وعدد والأماكن التي يقطنها أتباع هذا المذهب، ومكانتهم التاريخية في الإسلام، وعقائدهم حول الله تعالى والقرآن والصحابة، ونظرتهم إلى قضية الخلافة والإمامة بعد النبي (ص) واتباع الأئمة عليهم السلام، وحاول المؤلف من هذا المنطلق أن يشير إلى النقاط التي تتميز بها العقائد الشيعية عن عقائد سائر الفرق الإسلامية.
وقد ترجم هذا الكتاب المذكور آنفا إلى الكردية الكرمانجية من قبل علي حسيني بوهتي بالقياس الرقعي.
ويمكن للراغبيين استلام هذا العمل من خلال المراجعة إلى إدارة القسم الثقافي في المجمع العالمي لأهل البيت (ع)، والعنوان: قم، شارع جمهوري اسلامي، ركن زقاق 6، أو الاتصال برقم التالي: 02532131307.
........
انتهى/ 278
إن هذا الكتاب المذكور آنفا يلقي نظرة إلى عقائد الشيعة الاثني عشرية ومعتقدهم، وقد سعى المؤلف وبغض النظر من أي استدلال أو الإشارة إلى الشبهات والتهم والنزاعات والخلافات المتداولة بين مختلف المذاهب الإسلامية أن يقدم تعريفا وتبيينا مختصرا عن الأفكار الشيعة.
وتطرق المؤلف إلى أربعين مبحثا منها: السبب من وراء تسمية المذهب الشيعي بالجعفري، وعدد والأماكن التي يقطنها أتباع هذا المذهب، ومكانتهم التاريخية في الإسلام، وعقائدهم حول الله تعالى والقرآن والصحابة، ونظرتهم إلى قضية الخلافة والإمامة بعد النبي (ص) واتباع الأئمة عليهم السلام، وحاول المؤلف من هذا المنطلق أن يشير إلى النقاط التي تتميز بها العقائد الشيعية عن عقائد سائر الفرق الإسلامية.
وقد ترجم هذا الكتاب المذكور آنفا إلى الكردية الكرمانجية من قبل علي حسيني بوهتي بالقياس الرقعي.
ويمكن للراغبيين استلام هذا العمل من خلال المراجعة إلى إدارة القسم الثقافي في المجمع العالمي لأهل البيت (ع)، والعنوان: قم، شارع جمهوري اسلامي، ركن زقاق 6، أو الاتصال برقم التالي: 02532131307.
........
انتهى/ 278