وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
التقى رئيس جامعة أهل البيت العالمية (ع) الدكتور سعيد الجازري معمويي، على هامش رحلته إلى أفريقيا، بالبروفيسور جوليوس أوجينغ، نائب رئيس جامعة نيروبي في العاصمة الكينية.
وقال لوكالة أبنا للأنباء عن هذا اللقاء: تعد جامعة نيروبي من أهم الجامعات في أفريقيا وتحظى بمكانة خاصة بسبب ارتباطاتها بمختلف الجامعات في أوروبا وآسيا وشرق وجنوب غرب أفريقيا.
وشدد الجازري على التفاعل بين الجامعتين وقال: إن جامعة نيروبي ذات قيمة لجميع الجامعات في إيران بسبب تنوع التخصصات وتنوع الكليات ووجود طلاب من جنسيات مختلفة.
صرح رئيس جامعة أهل البيت العالمية (ع): جامعتان ستواجهان صعوبات في مجال تبادل الطلاب وتبادل الأساتذة والاتفاقيات والتفاهمات بين الدرجات في طريق التفاعل والتعاون، ولكن أعتقد أنه يجب علينا اتخاذ خطوات في اتجاه التفاعل البناء .
وشدد على أهمية التفاهم المتبادل وقال: يجب أن نؤسس لفهم متبادل لثقافة وفكر البلدين قبل الدخول في مجال التفاعل البناء. بالنسبة لدولة كينيا، فإن إيران الإسلامية وثقافتها غير معروفة، وإيران ليس لديها المعرفة الكافية بقدرات كينيا.
وأضاف الجازري: وفي هذا الصدد التقيت بمسؤولي جامعة نيروبي؛ الخطوة الأولى لهذا التفاعل يجب أن تكون في اتجاه فهم ثقافة إيران الإسلامية وكينيا، وهو الأمر الذي يجب أن يبدأ مع المسؤولين في الجامعتين. وفي الخطوة الثانية أعلنت جامعة أهل البيت العالمية (ع) عن استعدادها لقبول الطلاب الكينيين في مختلف المستويات وخلق فرص دراسية.
وفي الختام قال رئيس جامعة أهل البيت العالمية (ع): نحن لا نصر على النشاط الأكاديمي والجامعي فقط، ويمكننا أن ننظر إلى مجال بناء الثقافة وفقه اللغة الأكاديمي.
وقال لوكالة أبنا للأنباء عن هذا اللقاء: تعد جامعة نيروبي من أهم الجامعات في أفريقيا وتحظى بمكانة خاصة بسبب ارتباطاتها بمختلف الجامعات في أوروبا وآسيا وشرق وجنوب غرب أفريقيا.
وشدد الجازري على التفاعل بين الجامعتين وقال: إن جامعة نيروبي ذات قيمة لجميع الجامعات في إيران بسبب تنوع التخصصات وتنوع الكليات ووجود طلاب من جنسيات مختلفة.
صرح رئيس جامعة أهل البيت العالمية (ع): جامعتان ستواجهان صعوبات في مجال تبادل الطلاب وتبادل الأساتذة والاتفاقيات والتفاهمات بين الدرجات في طريق التفاعل والتعاون، ولكن أعتقد أنه يجب علينا اتخاذ خطوات في اتجاه التفاعل البناء .
وشدد على أهمية التفاهم المتبادل وقال: يجب أن نؤسس لفهم متبادل لثقافة وفكر البلدين قبل الدخول في مجال التفاعل البناء. بالنسبة لدولة كينيا، فإن إيران الإسلامية وثقافتها غير معروفة، وإيران ليس لديها المعرفة الكافية بقدرات كينيا.
وأضاف الجازري: وفي هذا الصدد التقيت بمسؤولي جامعة نيروبي؛ الخطوة الأولى لهذا التفاعل يجب أن تكون في اتجاه فهم ثقافة إيران الإسلامية وكينيا، وهو الأمر الذي يجب أن يبدأ مع المسؤولين في الجامعتين. وفي الخطوة الثانية أعلنت جامعة أهل البيت العالمية (ع) عن استعدادها لقبول الطلاب الكينيين في مختلف المستويات وخلق فرص دراسية.
وفي الختام قال رئيس جامعة أهل البيت العالمية (ع): نحن لا نصر على النشاط الأكاديمي والجامعي فقط، ويمكننا أن ننظر إلى مجال بناء الثقافة وفقه اللغة الأكاديمي.