وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
اعلن قائد المناورات المشتركة للطائرات المسيرة للجيش الإيراني، الأدميرال حبيب الله سياري، أن هذه المناورات ستبدأ غداً الثلاثاء بمشاركة نحو 200 طائرة من مختلف انواع الطائرات المسيرة في عموم البلاد.
أن مساعد الأدميرال سياري، أعلن عن إجراء مناورات مشتركة بالطائرات المسيرة لجيش الجمهورية الإسلامية الإيرانية بحضور القوات الأربع للجيش .
وتابع المسؤول الإيراني: أن هذه المناورات المشتركة ستشهد مشاركة وحدات مختارة من القوى الأربع لجيش الجمهورية الإسلامية الإيرانية، المكونة من القوة البرية، قوة الدفاع الجوي، القوة الجوية، القوة البحرية والحرب الالكترونية الاستراتيجية، وستجري غداً في عموم البلاد من المياه الدافئة للخليج الفارسي، وبحر عمان في الجنوب إلى الشرق والغرب والشمال ووسط البلاد.
وقال الأدميرال سياري، في إشارة إلى أهمية الطائرات المسيرة في الحروب الأخيرة في العالم: اليوم، للطائرات المسيرة مكانة خاصة في تحسين القدرة القتالية للقوات المسلحة، وخاصة جيش الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وهي مدرجة في التنظيم القتالي للجيش.
وأضاف المسؤول الإيراني: إن قدرة الطائرات المسيرة ، إلى جانب سائر المعدات الأخرى الموجودة، أدت إلى تحسين قدراتنا القتالية وفقًا لتكنولوجيا اليوم وتستخدم لتحقيق الأهداف المرسومة .
وصرح مساعد الشؤون التنسيقية للجيش أن معدات وحدة الطائرات المسيرة يتم إنتاجها بالكامل محلياً وداخل البلاد، وشدد على ان القدرات العالية للطائرات المسيرة للقوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية، وخاصة جيش الجمهورية الإسلامية قد أصبحت اليوم إحدى خصائص وقدرات قواتنا المسلحة، وقد تطورت معرفة وقدرات الطائرات المسيرة في البلاد وفقًا لتطورات العصر وأصبحت معروفة على المستوى العالمي.
وتابع: سيتم في هذه المناورات استخدام عدد كبير من الطائرات المسيرة للجيش في ظروف خاصة وصعبة وسيتم تقييمها في مجالات الرصد والاستطلاع والحرب الإلكترونية والقتال.
وأردف الادميرال سياري ان: دقة الأسلحة وقدرتها ودرجة استمرارية الطيران وقدرات أنظمة التوجيه والسيطرة والقدرات القتالية للطائرات المسيرة من بين الأشياء التي سيتم اختبارها وتقييمها في هذه المناورات .
وأضافقائد المناورات المشتركة للطائرات المسيرة للجيش الإيراني: إن نقل الخبرة إلى القوات الشابة وممارسة ما تعلموه ورفع الجهوزية القتالية للتعامل مع التهديدات من بين أهداف وخصائص هذه المناورات.
وأعلن أن عدد الطائرات المسيرة المشاركة في هذه المناورات هو نحو 200 طائرة من انواع الطائرات واضاف ان : هذا ليس سوى جزء بسيط من قدرات الطائرات المسيرة للقوات الأربعة لجيش الجمهورية الإسلامية الإيرانية، والتي تنفذ عمليات مختلفة من الرصد والاستطلاع والمهمات القتالية.
وأضاف الادميرال سياري ان من بين الخصائص الأخرى لهذه المناورات مظاهر قدرة الحضور وتسليم المسؤولية للفئة الشابة والمبدعة، التي تمتلك الحافز والرغبة والاهتمام بالبناء واستخدام كافة أنواع الطائرات بدون طيار ومعدات الاتصالات وجميع أنواع الأسلحة، ودائما ما تتألق هذه المناورات في مشهد الإدارة والقيادة في الميدان.
وردا على سؤال حول سبب إجراء هذه المناورات ، أكد الادميرال سياري: مناورات الجيش مدرجة في التقويم السنوي وتنفذ بهدف التدريب وتبادل الخبرات من أجل تحسين جاهزية البلاد وقوة الردع.
وأضاف الأدميرال سياري: "لقد اتخذنا إجراءات كبيرة وفعالة في تصنيع جميع أنواع المعدات والذخائر، بما في ذلك الأسلحة وأنظمة المراقبة والحرب الالكترونية عبر الاستفادة من المسيرات ، ونحن من الدول الناجحة في مجال تصميم وتصنيع الطائرات المسيرة والاسلحة التي تستخدمها".
أن مساعد الأدميرال سياري، أعلن عن إجراء مناورات مشتركة بالطائرات المسيرة لجيش الجمهورية الإسلامية الإيرانية بحضور القوات الأربع للجيش .
وتابع المسؤول الإيراني: أن هذه المناورات المشتركة ستشهد مشاركة وحدات مختارة من القوى الأربع لجيش الجمهورية الإسلامية الإيرانية، المكونة من القوة البرية، قوة الدفاع الجوي، القوة الجوية، القوة البحرية والحرب الالكترونية الاستراتيجية، وستجري غداً في عموم البلاد من المياه الدافئة للخليج الفارسي، وبحر عمان في الجنوب إلى الشرق والغرب والشمال ووسط البلاد.
وقال الأدميرال سياري، في إشارة إلى أهمية الطائرات المسيرة في الحروب الأخيرة في العالم: اليوم، للطائرات المسيرة مكانة خاصة في تحسين القدرة القتالية للقوات المسلحة، وخاصة جيش الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وهي مدرجة في التنظيم القتالي للجيش.
وأضاف المسؤول الإيراني: إن قدرة الطائرات المسيرة ، إلى جانب سائر المعدات الأخرى الموجودة، أدت إلى تحسين قدراتنا القتالية وفقًا لتكنولوجيا اليوم وتستخدم لتحقيق الأهداف المرسومة .
وصرح مساعد الشؤون التنسيقية للجيش أن معدات وحدة الطائرات المسيرة يتم إنتاجها بالكامل محلياً وداخل البلاد، وشدد على ان القدرات العالية للطائرات المسيرة للقوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية، وخاصة جيش الجمهورية الإسلامية قد أصبحت اليوم إحدى خصائص وقدرات قواتنا المسلحة، وقد تطورت معرفة وقدرات الطائرات المسيرة في البلاد وفقًا لتطورات العصر وأصبحت معروفة على المستوى العالمي.
وتابع: سيتم في هذه المناورات استخدام عدد كبير من الطائرات المسيرة للجيش في ظروف خاصة وصعبة وسيتم تقييمها في مجالات الرصد والاستطلاع والحرب الإلكترونية والقتال.
وأردف الادميرال سياري ان: دقة الأسلحة وقدرتها ودرجة استمرارية الطيران وقدرات أنظمة التوجيه والسيطرة والقدرات القتالية للطائرات المسيرة من بين الأشياء التي سيتم اختبارها وتقييمها في هذه المناورات .
وأضافقائد المناورات المشتركة للطائرات المسيرة للجيش الإيراني: إن نقل الخبرة إلى القوات الشابة وممارسة ما تعلموه ورفع الجهوزية القتالية للتعامل مع التهديدات من بين أهداف وخصائص هذه المناورات.
وأعلن أن عدد الطائرات المسيرة المشاركة في هذه المناورات هو نحو 200 طائرة من انواع الطائرات واضاف ان : هذا ليس سوى جزء بسيط من قدرات الطائرات المسيرة للقوات الأربعة لجيش الجمهورية الإسلامية الإيرانية، والتي تنفذ عمليات مختلفة من الرصد والاستطلاع والمهمات القتالية.
وأضاف الادميرال سياري ان من بين الخصائص الأخرى لهذه المناورات مظاهر قدرة الحضور وتسليم المسؤولية للفئة الشابة والمبدعة، التي تمتلك الحافز والرغبة والاهتمام بالبناء واستخدام كافة أنواع الطائرات بدون طيار ومعدات الاتصالات وجميع أنواع الأسلحة، ودائما ما تتألق هذه المناورات في مشهد الإدارة والقيادة في الميدان.
وردا على سؤال حول سبب إجراء هذه المناورات ، أكد الادميرال سياري: مناورات الجيش مدرجة في التقويم السنوي وتنفذ بهدف التدريب وتبادل الخبرات من أجل تحسين جاهزية البلاد وقوة الردع.
وأضاف الأدميرال سياري: "لقد اتخذنا إجراءات كبيرة وفعالة في تصنيع جميع أنواع المعدات والذخائر، بما في ذلك الأسلحة وأنظمة المراقبة والحرب الالكترونية عبر الاستفادة من المسيرات ، ونحن من الدول الناجحة في مجال تصميم وتصنيع الطائرات المسيرة والاسلحة التي تستخدمها".
وختاماً، أشار قائد المناورات المشتركة للطائرات المسيرة للجيش الإيراني، الادميرال سياري إلى أن التطورات الجديدة تظهر أن هناك حاجة لتقنيات جديدة في مجال الدفاع، مثل الصواريخ والسايبري والحرب الالكترونية والطائرات المسيرة ، والتي ولله الحمد، أصبح جيش الجمهورية الإسلامية في هذه المجالات تتمتع بالقدرة والنجاح ، وقد رفعت قدراتها بما يتناسب مع التهديدات.
.......................
انتهى/185