وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
أكد ممثل الولي الفقيه بالحرس الثوري حجة الاسلام عبدالله حاجي صادقي ان الأعداء يعترفون حاليا بأن الجمهورية الإسلامية الإيرانية اصبحت قوة عظمى.
وهنأ حجة الاسلام حاجي صادقي في مراسم تكريم رواد الدفاع المقدس (الحرب العدوانية التي شنها صدام ضد ايران 1980-1988)، بحلول اسبوع الدفاع المقدس، معتبرا هذا الاسبوع باسبوع تجلي الثقافة العاشورائية والحسينية في الثورة الاسلامية ، وقال ان الدفاع المقدس كان فرصة لعروج عباد الله من الخواص وتقديم التضحيات والجهاد.
وشدد صادقي على أنه يجب علينا أن نكون وريثاً صالحاً للشهداء والأنبياء، وقال: اليوم لقد سئم الأعداء من الثورة الإسلامية الإيرانية. لكنهم يعترفون بأن الجمهورية الإسلامية الإيرانية قوة عظمى.
وأشار إلى كلمة رئيس الجمهورية آية الله رئيسي في الجمعية العامة للأمم المتحدة، قال: في العام الماضي تم رفع صورة الشهيد الحاج قاسم سليماني وهذا العام تم رفع القرآن الكريم من قبل رئيس الجمهورية في الأمم المتحدة، وهو أمر مهم للغاية، وفي هذه الأثناء حاول الأعداء جمع عدد من المنافقين في نيويورك، لكن في المسيرة التي نظموها، كانوا غاضبين لأنهم لم يتمكنوا من جمع 100 شخص!.
واشار ممثل الولي الفقيه بالحرس الثوري الى أن المضحين هيئوا الظروف لظهور الإمام المهدي (عجل الله فرجه الشريف)، وقال : اليوم، على الرغم من كل المشاكل الموجودة، يجب علينا أن نصنع الأمل في المجتمع بقدر الامكان، ونجتاز بالثورة الإسلامية في هذا الوقت العصيب، وبعون الله والإمام المهدي (عج) والشهداء سنعبر هذا الممر الصعب.
وفي إشارة إلى انتخابات مجلس الشورى الإسلامي اعتبر حجة الإسلام حاجي صادقي أنها ساحة حرب الأعداء ضد الشعب الإيراني، وقال: أن الاستكبار العالمي وعملائه في الداخل يريدون هزيمتنا في الحرب، ولكن بتوفيق الله سنقصم ظهر الاستكبار العالمي في هذه الحرب أيضا.
وهنأ حجة الاسلام حاجي صادقي في مراسم تكريم رواد الدفاع المقدس (الحرب العدوانية التي شنها صدام ضد ايران 1980-1988)، بحلول اسبوع الدفاع المقدس، معتبرا هذا الاسبوع باسبوع تجلي الثقافة العاشورائية والحسينية في الثورة الاسلامية ، وقال ان الدفاع المقدس كان فرصة لعروج عباد الله من الخواص وتقديم التضحيات والجهاد.
وشدد صادقي على أنه يجب علينا أن نكون وريثاً صالحاً للشهداء والأنبياء، وقال: اليوم لقد سئم الأعداء من الثورة الإسلامية الإيرانية. لكنهم يعترفون بأن الجمهورية الإسلامية الإيرانية قوة عظمى.
وأشار إلى كلمة رئيس الجمهورية آية الله رئيسي في الجمعية العامة للأمم المتحدة، قال: في العام الماضي تم رفع صورة الشهيد الحاج قاسم سليماني وهذا العام تم رفع القرآن الكريم من قبل رئيس الجمهورية في الأمم المتحدة، وهو أمر مهم للغاية، وفي هذه الأثناء حاول الأعداء جمع عدد من المنافقين في نيويورك، لكن في المسيرة التي نظموها، كانوا غاضبين لأنهم لم يتمكنوا من جمع 100 شخص!.
واشار ممثل الولي الفقيه بالحرس الثوري الى أن المضحين هيئوا الظروف لظهور الإمام المهدي (عجل الله فرجه الشريف)، وقال : اليوم، على الرغم من كل المشاكل الموجودة، يجب علينا أن نصنع الأمل في المجتمع بقدر الامكان، ونجتاز بالثورة الإسلامية في هذا الوقت العصيب، وبعون الله والإمام المهدي (عج) والشهداء سنعبر هذا الممر الصعب.
وفي إشارة إلى انتخابات مجلس الشورى الإسلامي اعتبر حجة الإسلام حاجي صادقي أنها ساحة حرب الأعداء ضد الشعب الإيراني، وقال: أن الاستكبار العالمي وعملائه في الداخل يريدون هزيمتنا في الحرب، ولكن بتوفيق الله سنقصم ظهر الاستكبار العالمي في هذه الحرب أيضا.
....................
انتهى/185