وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ صدر كتاب "تاريخ الشيعة في ماليزيا" للكاتب "علي أكبر ضيائي" الكاتب والباحث الثقافي والمستشار الثقافي الإيراني السابق لدى ماليزيا، عن دار نشر "أمين" الدولية للعام 1402 شمسي.
ويشرح الكتاب طريقة دخول الدين الإسلامي إلى منطقة جنوب شرق أسيا وأيضا إنشاء تيارات دينية منوعة بما فيها الشيعة في ماليزيا.
ويتطرق الكاتب في الفصل الأول إلى دخول الدين الإسلامي إلى جنوب شرق أسيا ودور الصوفية والعرفان الشيعي والجالية الإيرانية المهاجرة والسادة الهاشميين.
وفي الفصل الثاني يتطرق الكاتب إلى دخول الدين الإسلامي إلى ماليزيا وإنشاء التيارات الدينية وتأسيس أحزاب إسلامية في ماليزيا وأيضا يتطرق إلى أبرز وأهم الشخصيات الدينية الفاعلة والمؤثرة في ماليزيا.
وفي الفصل الثالث من كتاب "تاريخ الشيعة في ماليزيا" يتناول الكاتب موضوع الإسلام السياسي في ماليزيا حيث يشرح جذور التخوّف من التشيّع في ماليزيا ويقدّم صورة من انتشار التشيع إلى جانب صورة من الوضع السياسي والاجتماعي السائد آنذاك.
ويتطرق الكاتب علي أكبر ضيائي في الفصل الرابع من الكتاب إلى أهمية أهل البيت (ع) في النصوص التاريخية الماليزية وأيضا هوية الشيعة في ماليزيا وعوامل انتشار الشيعة والعقل الشيعي ودور الثورة الإسلامية الإيرانية في نشر المذهب الشيعي في ماليزيا.
وفي الفصل الخامس يشرح الكاتب موضوع التخوف من الشيعة في ماليزيا وجهود حزب "نجيب تون عبد الرزاق" في نشر الشيعة فوبيا على مستوى ماليزيا والجذور السياسية للقوانين التي أسست للتخوف من الشيعة.
ويتطرق الفصل السادس إلى الموجة الإعلامية التي تروج إلى الشيعة فوبيا وأسباب ظهورها.
ويشرح الفصل السابع والأخير من كتاب "تاريخ الشيعة في ماليزيا" موقف الشخصيات الدينية التنويرية والكتّاب الماليزيين من الشيعة فوبيا وفي الدفاع عن الأقلية الشيعية هناك.
.......
انتهى/ 278
ويشرح الكتاب طريقة دخول الدين الإسلامي إلى منطقة جنوب شرق أسيا وأيضا إنشاء تيارات دينية منوعة بما فيها الشيعة في ماليزيا.
ويتطرق الكاتب في الفصل الأول إلى دخول الدين الإسلامي إلى جنوب شرق أسيا ودور الصوفية والعرفان الشيعي والجالية الإيرانية المهاجرة والسادة الهاشميين.
وفي الفصل الثاني يتطرق الكاتب إلى دخول الدين الإسلامي إلى ماليزيا وإنشاء التيارات الدينية وتأسيس أحزاب إسلامية في ماليزيا وأيضا يتطرق إلى أبرز وأهم الشخصيات الدينية الفاعلة والمؤثرة في ماليزيا.
وفي الفصل الثالث من كتاب "تاريخ الشيعة في ماليزيا" يتناول الكاتب موضوع الإسلام السياسي في ماليزيا حيث يشرح جذور التخوّف من التشيّع في ماليزيا ويقدّم صورة من انتشار التشيع إلى جانب صورة من الوضع السياسي والاجتماعي السائد آنذاك.
ويتطرق الكاتب علي أكبر ضيائي في الفصل الرابع من الكتاب إلى أهمية أهل البيت (ع) في النصوص التاريخية الماليزية وأيضا هوية الشيعة في ماليزيا وعوامل انتشار الشيعة والعقل الشيعي ودور الثورة الإسلامية الإيرانية في نشر المذهب الشيعي في ماليزيا.
وفي الفصل الخامس يشرح الكاتب موضوع التخوف من الشيعة في ماليزيا وجهود حزب "نجيب تون عبد الرزاق" في نشر الشيعة فوبيا على مستوى ماليزيا والجذور السياسية للقوانين التي أسست للتخوف من الشيعة.
ويتطرق الفصل السادس إلى الموجة الإعلامية التي تروج إلى الشيعة فوبيا وأسباب ظهورها.
ويشرح الفصل السابع والأخير من كتاب "تاريخ الشيعة في ماليزيا" موقف الشخصيات الدينية التنويرية والكتّاب الماليزيين من الشيعة فوبيا وفي الدفاع عن الأقلية الشيعية هناك.
.......
انتهى/ 278