وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ أبنا ــ أعلنت وزارةالايرانية، اليوم الإثنين (14 آب 2023)، عن "استنفار طبي" على الحدود شرق العراق استعداداً لزيارة أربعينية الإمام الحسين (ع).
وصرح وزير الصحة الإيراني بهرام عين الله انه "وبناء على تجربة العام الماضي، توصلنا إلى تنبؤات بأنه يمكننا خلق وضع مناسب من حيث الصحة والعلاج لحجاج الحسين".
وأوضح "خطوتنا الأولى والأكثر أهمية هي إنشاء مستشفى مجهز تجهيزًا جيدًا في محطة الشلامجة باسم مستشفى قاسم سليماني".
واعتبر، أن "80٪ من زوارنا يذهبون إلى كربلاء من حدود الشلامجة ومهران، وهناك أيضًا مركز طبي آخر، أنشئ في محطة مهران".
وأضاف عين الله "أعددنا مركزًا طبيًا مجهزًا من طابق واحد على حدود خسروي، ومستشفيات العقبة في إيلام وعبادان خرمشهر جاهزة لتقديم خدمات كاملة لزوار الاربعين".
وأعلن وزير الصحة الايراني عن "إرسال 370 سيارة إسعاف للمنطقة لخدمة الزائرين" مبينا انه "وبالإضافة إلى ذلك، تم تجهيز 38 حافلة إسعاف سعة 13 مقعدًا، تعمل كمستشفى متنقل، لتقديم المساعدة".
وفي إشارة إلى الطقس الحار هذا العام ، حذر عين الله عن احتمالية حدوث تسمم غذائي وضربة شمس بين الزوار" مضيفا "يتمركز موظفو الصحة في جميع المحطات وننصح الزائرين بعدم المشي في الحر بين الساعة 10 صباحًا والساعة 4 مساءً، مع شرب الكثير من السوائل".
وأكد انه "بالإضافة إلى 13 ألف عامل طبي قدموا خدمات للناس خلال الأربعين بقدر ما يطلب الهلال الأحمر ، سنوفر القوى العاملة".
وتابع وزير الصحة الايراني "نتوقع من الإذاعة والتلفزيون إيصال رسائل صحية ورعاية للزوار ، والاستوديو الصحي الموجود في مهران وشلامجة لإعطاء رسائل صحية بشكل دائم حتى لا يأكل الناس بقايا الطعام أو تسممهم".
وبشأن الدبلوماسية الصحية بمناسبة الأربعين ، قال عين الله: "بالنسبة للأربعين، قمنا بترتيبات جيدة مع وزير الصحة العراقي حتى تكون جميع مرافق العراق متاحة لزوارنا".
وبين "نحن نستخدم 3 مستشفيات بشكل مشترك على طريق الزوار ، ولأول مرة ، يمكن لأطبئءنا المتخصصين إجراء العمليات الجراحية في المستشفيات العراقية ، بحيث يمكن استخدام خبرات الأطباء الإيرانيين في العمليات الجراحية في المستشفيات العراقية إذا لزم الأمر".
وصرح وزير الصحة الإيراني بهرام عين الله انه "وبناء على تجربة العام الماضي، توصلنا إلى تنبؤات بأنه يمكننا خلق وضع مناسب من حيث الصحة والعلاج لحجاج الحسين".
وأوضح "خطوتنا الأولى والأكثر أهمية هي إنشاء مستشفى مجهز تجهيزًا جيدًا في محطة الشلامجة باسم مستشفى قاسم سليماني".
واعتبر، أن "80٪ من زوارنا يذهبون إلى كربلاء من حدود الشلامجة ومهران، وهناك أيضًا مركز طبي آخر، أنشئ في محطة مهران".
وأضاف عين الله "أعددنا مركزًا طبيًا مجهزًا من طابق واحد على حدود خسروي، ومستشفيات العقبة في إيلام وعبادان خرمشهر جاهزة لتقديم خدمات كاملة لزوار الاربعين".
وأعلن وزير الصحة الايراني عن "إرسال 370 سيارة إسعاف للمنطقة لخدمة الزائرين" مبينا انه "وبالإضافة إلى ذلك، تم تجهيز 38 حافلة إسعاف سعة 13 مقعدًا، تعمل كمستشفى متنقل، لتقديم المساعدة".
وفي إشارة إلى الطقس الحار هذا العام ، حذر عين الله عن احتمالية حدوث تسمم غذائي وضربة شمس بين الزوار" مضيفا "يتمركز موظفو الصحة في جميع المحطات وننصح الزائرين بعدم المشي في الحر بين الساعة 10 صباحًا والساعة 4 مساءً، مع شرب الكثير من السوائل".
وأكد انه "بالإضافة إلى 13 ألف عامل طبي قدموا خدمات للناس خلال الأربعين بقدر ما يطلب الهلال الأحمر ، سنوفر القوى العاملة".
وتابع وزير الصحة الايراني "نتوقع من الإذاعة والتلفزيون إيصال رسائل صحية ورعاية للزوار ، والاستوديو الصحي الموجود في مهران وشلامجة لإعطاء رسائل صحية بشكل دائم حتى لا يأكل الناس بقايا الطعام أو تسممهم".
وبشأن الدبلوماسية الصحية بمناسبة الأربعين ، قال عين الله: "بالنسبة للأربعين، قمنا بترتيبات جيدة مع وزير الصحة العراقي حتى تكون جميع مرافق العراق متاحة لزوارنا".
وبين "نحن نستخدم 3 مستشفيات بشكل مشترك على طريق الزوار ، ولأول مرة ، يمكن لأطبئءنا المتخصصين إجراء العمليات الجراحية في المستشفيات العراقية ، بحيث يمكن استخدام خبرات الأطباء الإيرانيين في العمليات الجراحية في المستشفيات العراقية إذا لزم الأمر".