وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ أبنا ـقال رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني اليوم الاثنين إن بلاده ليست بحاجة إلى قوات قتالية أجنبية، وكشف عن إجراء مباحثات متقدمة من أجل تحديد شكل العلاقة والتعاون المستقبلي مع التحالف الدولي.
وقال السوداني -الذي يتولى أيضا قيادة القوات المسلحة العراقية- خلال اجتماعه مع قادة مختلف صنوف الجيش إن العراقيين صاروا بعد معارك التحرير ضد تنظيم الدولة الإسلامية، أكثر وحدة من أي وقت مضى، بعدما كان العُنف الطائفي والانقسام سائدا بعد سنوات التغيير.
وأضاف أن "جميع العراقيين قاتلوا في خندق واحد من جميع القوميات والأديان والمذاهب والمكوّنات"، داعيا إلى "مراجعة كل الخطط والاستعدادات والبقاء في هذا المستوى من الاستعداد المطلوب لأي حركة قد يلجأ إليها التنظيم الإرهابي، الذي يحاول أن يعيد الحياة لصفوفه".
ولفت السوداني إلى أنه اليوم "أمام استحقاق معركة الاستقرار والتنمية والازدهار، وهي ليست بالمهمة السهلة"، وطالب بـ "الحفاظ على عمل المؤسسة الأمنية وعلى مسارها المهني وفق القانون والدستور، وهو التزام من كل القوى السياسية، وضمن الاتفاق السياسي الذي تشكلت بموجبه هذه الحكومة، وصوّت عليه البرلمان ".
وجددت الولايات المتحدة والعراق الأربعاء الماضي التزامهما بتعزيز التعاون الأمني والعسكري وحماية الاستقرار الإقليمي، في ختام حوار التعاون الأمني المشترك بينهما الذي انعقد في العاصمة الأميركية واشنطن.
وذكر بيان مشترك التزام العراق بحماية الأفراد والمستشارين الأميركيين والتحالف الدولي والقوافل والمنشآت الدبلوماسية، مشيرا إلى أن التعاون بين البلدين يتمثل بشكل رئيسي في الهزيمة الدائمة بقيادة العراق لتنظيم الدولة.
وقال السوداني -الذي يتولى أيضا قيادة القوات المسلحة العراقية- خلال اجتماعه مع قادة مختلف صنوف الجيش إن العراقيين صاروا بعد معارك التحرير ضد تنظيم الدولة الإسلامية، أكثر وحدة من أي وقت مضى، بعدما كان العُنف الطائفي والانقسام سائدا بعد سنوات التغيير.
وأضاف أن "جميع العراقيين قاتلوا في خندق واحد من جميع القوميات والأديان والمذاهب والمكوّنات"، داعيا إلى "مراجعة كل الخطط والاستعدادات والبقاء في هذا المستوى من الاستعداد المطلوب لأي حركة قد يلجأ إليها التنظيم الإرهابي، الذي يحاول أن يعيد الحياة لصفوفه".
ولفت السوداني إلى أنه اليوم "أمام استحقاق معركة الاستقرار والتنمية والازدهار، وهي ليست بالمهمة السهلة"، وطالب بـ "الحفاظ على عمل المؤسسة الأمنية وعلى مسارها المهني وفق القانون والدستور، وهو التزام من كل القوى السياسية، وضمن الاتفاق السياسي الذي تشكلت بموجبه هذه الحكومة، وصوّت عليه البرلمان ".
وجددت الولايات المتحدة والعراق الأربعاء الماضي التزامهما بتعزيز التعاون الأمني والعسكري وحماية الاستقرار الإقليمي، في ختام حوار التعاون الأمني المشترك بينهما الذي انعقد في العاصمة الأميركية واشنطن.
وذكر بيان مشترك التزام العراق بحماية الأفراد والمستشارين الأميركيين والتحالف الدولي والقوافل والمنشآت الدبلوماسية، مشيرا إلى أن التعاون بين البلدين يتمثل بشكل رئيسي في الهزيمة الدائمة بقيادة العراق لتنظيم الدولة.