وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ
أعلن وزير الداخلية العراقي، عبد الله الشمري عن زيادة أنظمة تسجيل الدخول والخروج على حدود الزرباطية العراقية ، والعمل على تركيب أكثر من 120 بوابة لتسهيل حركة المرور وتسريعها.
و قال وزير الداخلية العراقي "عبد الله الشمري " إن أكثر من 50 بالمئة من زوار الأربعین يدخلون العراق من منفذ "زرباطية - مهران" الحدودي فيجب أن یتركز معظم الامکانیات المطلوبة فيه.
و اضاف الشمري خلال الاجتماع المشترك مع نظیره الایراني احمد وحیدي الذي عقد الیوم في معبر زرباطية - مهران الحدودي: قامت محافظتا إيلام في إيران وواسط في العراق بأعمال بنية تحتية جيدة على جانبي الحدود ، كما أن تطوير الطرق على جدول الأعمال.
و تابع: تمت زيادة أنظمة تسجيل الدخول والخروج على حدود الزرباطية العراقية ، وسيتم تركيب أكثر من 120 بوابة لتسهيل حركة المرور وتسريعها.
و اوضح الشمري أنه تم التخطيط لحوالي 200 مركبة تتكون من حافلات ومركبات أخرى للنقل العام ونقل الزائرين في مسارات الدخول والخروج.
وفي إشارة إلى حرارة الجو خلال مراسم الأربعين ، ذكّر وزير الداخلية العراقي: سيتم توفير مياه الشرب للزوار على حدود زرباطية ، كما تم الاتفاق على وصول سيارات الإنقاذ.
و قال وزير الداخلية العراقي "عبد الله الشمري " إن أكثر من 50 بالمئة من زوار الأربعین يدخلون العراق من منفذ "زرباطية - مهران" الحدودي فيجب أن یتركز معظم الامکانیات المطلوبة فيه.
و اضاف الشمري خلال الاجتماع المشترك مع نظیره الایراني احمد وحیدي الذي عقد الیوم في معبر زرباطية - مهران الحدودي: قامت محافظتا إيلام في إيران وواسط في العراق بأعمال بنية تحتية جيدة على جانبي الحدود ، كما أن تطوير الطرق على جدول الأعمال.
و تابع: تمت زيادة أنظمة تسجيل الدخول والخروج على حدود الزرباطية العراقية ، وسيتم تركيب أكثر من 120 بوابة لتسهيل حركة المرور وتسريعها.
و اوضح الشمري أنه تم التخطيط لحوالي 200 مركبة تتكون من حافلات ومركبات أخرى للنقل العام ونقل الزائرين في مسارات الدخول والخروج.
وفي إشارة إلى حرارة الجو خلال مراسم الأربعين ، ذكّر وزير الداخلية العراقي: سيتم توفير مياه الشرب للزوار على حدود زرباطية ، كما تم الاتفاق على وصول سيارات الإنقاذ.
و خلال هذا الاجتماع ناقش الجانبان تأمين الحدود الإيرانية- العراقية والاستعدادات الجارية لفتح المنفذ أمام الزوار الإيرانيين خلال زيارة أربعينية الإمام الحسين.
......................
انتهى/185