وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ
الرئيس الإيراني، و خلال اجتماعه مع المقر المركزي لزيارة الأربعين، وصف مراسم أربعينية الإمام الحسين عليه السلام بأنه "مظهر من مظاهر الإخلاص والروحانية وخطوة مهمة في سبيل تكوين حضارة إسلامية جديدة وتحقيق مجد ووحدة الأمة الإسلامية وتماسكها" وأنها "تعبيراً عن محبة الناس وتعلقهم بالإمام الحسين (ع)"
وأشار السيد رئيسي في تصريحه إلى رغبة المحبين الواسعة لحضور مراسم الأربعين في العام الماضي، مؤكداً أهمية زيادة وتحسين جودة الخدمة لزوار سيد الشهداء عليه السلام.
ولفت الرئيس الإيراني خلال حديثه، إلى التقرير الخاص بالإجراءات التي اتخذتها الهيئات التنفيذية والوزارات والمحافظات لإقامة مراسم زيارة أربعينية الإمام الحسين عليه السلام بشكل رائع، داعيا الجهات المعنية إلى دراسة نقاط الضعف والقوة خلال مراسم الأعوام السابقة ووضع الخطط لهذا العام على أساس تقلل نقاط الضعف وزيادة نقاط القوة حتى يشعر زوار الإمام الحسين (ع) في هذه المراسم بحالة روحية عالية وأمان.
وأشار السيد رئيسي إلى الأمور الأساسية التي يحتاجها زوار سيد الشهداء، مشيراً إلى أن النقل والغذاء والإقامة تمثل الركائز الأساسية لخدمة زوار أبي عبد الله الحسين (ع).
هذا وكلف الرئيس الإيراني، الأجهزة التنفيذية بوضع خطة دقيقة وصحيحة مقترنة بالتنفيذ الصحيح والمراقبة المستمرة إلى جانب الجهود الإعلامية وتوضيح الأمور في وقتها من أجل تحسين نوعية إقامة هذه المراسم وتسهيل الاستفادة الروحية للزوار منها.
وشدد السيد رئيسي على أهمية دور الإعلام الوطني في شرح وتقديم المعلومات الدقيقة والصحيحة للزوّار، وحل مشكلة جوازات السفر من خلال تسهيل إصدار جوازات سفر جديدة وبطاقات المرور والتأمين، والرقابة الصارمة على بيع وتسعير تذاكر النقل الجوي والبري، والفحص التفصيلي لمنشآت الجانب العراقي عند الحدود المختلفة لاستقبال الزوار.
وأشار السيد رئيسي في تصريحه إلى رغبة المحبين الواسعة لحضور مراسم الأربعين في العام الماضي، مؤكداً أهمية زيادة وتحسين جودة الخدمة لزوار سيد الشهداء عليه السلام.
ولفت الرئيس الإيراني خلال حديثه، إلى التقرير الخاص بالإجراءات التي اتخذتها الهيئات التنفيذية والوزارات والمحافظات لإقامة مراسم زيارة أربعينية الإمام الحسين عليه السلام بشكل رائع، داعيا الجهات المعنية إلى دراسة نقاط الضعف والقوة خلال مراسم الأعوام السابقة ووضع الخطط لهذا العام على أساس تقلل نقاط الضعف وزيادة نقاط القوة حتى يشعر زوار الإمام الحسين (ع) في هذه المراسم بحالة روحية عالية وأمان.
وأشار السيد رئيسي إلى الأمور الأساسية التي يحتاجها زوار سيد الشهداء، مشيراً إلى أن النقل والغذاء والإقامة تمثل الركائز الأساسية لخدمة زوار أبي عبد الله الحسين (ع).
هذا وكلف الرئيس الإيراني، الأجهزة التنفيذية بوضع خطة دقيقة وصحيحة مقترنة بالتنفيذ الصحيح والمراقبة المستمرة إلى جانب الجهود الإعلامية وتوضيح الأمور في وقتها من أجل تحسين نوعية إقامة هذه المراسم وتسهيل الاستفادة الروحية للزوار منها.
وشدد السيد رئيسي على أهمية دور الإعلام الوطني في شرح وتقديم المعلومات الدقيقة والصحيحة للزوّار، وحل مشكلة جوازات السفر من خلال تسهيل إصدار جوازات سفر جديدة وبطاقات المرور والتأمين، والرقابة الصارمة على بيع وتسعير تذاكر النقل الجوي والبري، والفحص التفصيلي لمنشآت الجانب العراقي عند الحدود المختلفة لاستقبال الزوار.
ومنذ بداية شهر محرم الحرام، يحيي العالم الإسلامي ذكرى ملحمة سيد الشهداء (ع) العظيمة، وتقام مراسم عزاء الإمام الحسين عليه السلام في أرجاء العالم الإسلامي.
.....................
انتهى/185