وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ أكد رئيس تحالف قوى الدولة الوطنية في العراق، السيد عمار الحكيم، ان العراقيين دفقعوا ضريبة أجندات داخلية وخارجية كانت تهدف إضعاف العراق".
وقال الحكيم في كلمته خلال زيارته قبيلة آل فتلة وفي ضيافة الشيخ هادي الفتلاوي، ولقائه جمعا من شيوخ ووجهاء وكفاءات منطقة بغداد الجديدة "أن العراقيين دفعوا ضريبة أجندات داخلية وخارجية إختلفت في التوجه لكنها إتفقت في المضمون المتمثل بإضعاف العراق واستهداف تجربته السياسية الجديدة، وبيّنا أن العراق غادر الإشكال الأمني وتصدى لداعش ببركة فتوى المرجعية الدينية العليا و نخوة العشائر العراقية، كما أشدنا بحالة الوئام الاجتماعي وعودته إلى وضعه الطبيعي" حسبما افاد موقع الفرات نيوز.
سياسيا قال أن :"التطور الأهم في المشهد السياسي هو القدرة على إدارة الاختلاف والإتفاق حول آلية لذلك ومن مصاديق هذه الآلية هو مغادرة حالة التنابز السياسي والمكاسرة والتسقيط عبر الفضائيات".
وبين أن "التحدي القادم يندرج في أمرين الأول تحدي اقتصادي في كيفية إدارة موارد البلد وخدمة أبنائه، وأكدنا أن التدرج الوظيفي لرئيس الوزراء واهتمامه بالجانب الخدمي يدعو للتفاؤل في نجاحه لتحقيق ذلك، كما شددنا على إشاعة الإيجابية ومغادرة لغة الإعمام السلبي".
إنتخابيا دعا الحكيم "للمشاركة الواسعة والفاعلة والواعية في الإنتخابات واختيار الكفوء والنزيه صاحب المعرفة والدراية والحرقة على أبناء وطنه ومنطقته، وبيّنا أهمية خدمة بغداد الجديدة في المجال البلدي ومجال الكهرباء، كما أكدنا على أهمية تحديث بطاقة الناخب البايومترية، وحثثنا الشباب على المشاركة في الإنتخابات باعتبارها تعبيرا عن الوطنية والإنتماء".
وأكد أن "الإنتخابات المحلية مهمة للفرص المالية التي وفرتها الموازنة ومن قبلها قانون الأمن الغذائي إضافة إلى دورها في ترسيخ اللامركزية الإدارية التي نص عليها الدستور".
وبين أن "بغداد جديدة أحد مناطق العراق في احتضان التنوع العراقي ورعايته، وأكدنا أن التنوع أحد مكامن قوة العراق، ودعونا لإدارته بالشكل الصحيح عبر الثقل الاجتماعي والإثراء الثقافي لكل مكون من مكونات المجتمع العراقي".
وقال الحكيم في كلمته خلال زيارته قبيلة آل فتلة وفي ضيافة الشيخ هادي الفتلاوي، ولقائه جمعا من شيوخ ووجهاء وكفاءات منطقة بغداد الجديدة "أن العراقيين دفعوا ضريبة أجندات داخلية وخارجية إختلفت في التوجه لكنها إتفقت في المضمون المتمثل بإضعاف العراق واستهداف تجربته السياسية الجديدة، وبيّنا أن العراق غادر الإشكال الأمني وتصدى لداعش ببركة فتوى المرجعية الدينية العليا و نخوة العشائر العراقية، كما أشدنا بحالة الوئام الاجتماعي وعودته إلى وضعه الطبيعي" حسبما افاد موقع الفرات نيوز.
سياسيا قال أن :"التطور الأهم في المشهد السياسي هو القدرة على إدارة الاختلاف والإتفاق حول آلية لذلك ومن مصاديق هذه الآلية هو مغادرة حالة التنابز السياسي والمكاسرة والتسقيط عبر الفضائيات".
وبين أن "التحدي القادم يندرج في أمرين الأول تحدي اقتصادي في كيفية إدارة موارد البلد وخدمة أبنائه، وأكدنا أن التدرج الوظيفي لرئيس الوزراء واهتمامه بالجانب الخدمي يدعو للتفاؤل في نجاحه لتحقيق ذلك، كما شددنا على إشاعة الإيجابية ومغادرة لغة الإعمام السلبي".
إنتخابيا دعا الحكيم "للمشاركة الواسعة والفاعلة والواعية في الإنتخابات واختيار الكفوء والنزيه صاحب المعرفة والدراية والحرقة على أبناء وطنه ومنطقته، وبيّنا أهمية خدمة بغداد الجديدة في المجال البلدي ومجال الكهرباء، كما أكدنا على أهمية تحديث بطاقة الناخب البايومترية، وحثثنا الشباب على المشاركة في الإنتخابات باعتبارها تعبيرا عن الوطنية والإنتماء".
وأكد أن "الإنتخابات المحلية مهمة للفرص المالية التي وفرتها الموازنة ومن قبلها قانون الأمن الغذائي إضافة إلى دورها في ترسيخ اللامركزية الإدارية التي نص عليها الدستور".
وبين أن "بغداد جديدة أحد مناطق العراق في احتضان التنوع العراقي ورعايته، وأكدنا أن التنوع أحد مكامن قوة العراق، ودعونا لإدارته بالشكل الصحيح عبر الثقل الاجتماعي والإثراء الثقافي لكل مكون من مكونات المجتمع العراقي".
ودعا الحكيم أيضا إلى "الوقوف عند إحصائية المجتمع العراقي الجديدة التي صدرت عن وزارة التخطيط والتي بينت أن نسب الشباب في تعاظم ما يجعلنا أمام تحدٍ وفرصة في استثمار هذه الطاقات، وأكدنا أن تيار الحكمة كان من أوائل من تنبه لطبيعة المجتمع العراقي الشبابية ودعوته لاستثمارهم واحتضانهم وتمكينهم، كما بيّنا أن احتضان الشباب ورعايتهم تأمين وتحصين للمجتمع".
.......................
انتهى/185