وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ أصدرت المستشارية الثقافية الإيرانية لدى روما الترجمة الإيطالية لكتاب "الإسلام والبيئة" للمرجع الشيعي آية الله العظمى "جوادي الآملي".
وأعلن المستشار الثقافي الإيراني لدى إيطاليا "محمد تقي أميني" أن ترجمة كتاب الإسلام والبيئة لآية الله العظمى جوادي آملي جاء في إطار فعاليات المستشارية بمجال النشر وبالتعاون مع مركز نشر رابطة الثقافة والعلاقات الإسلامية ضمن مشروع ترجمة الكتب الفارسية إلى اللغات الأخرى حسب ما نقلت وكالة اكنا.
وقال إن الكتاب يستند إلى مصادر موثقة ومهمة ويعبّر عن رؤية الإسلام تجاه البيئة مضيفاُ أن كتاب "الإسلام والبيئة" يتضمن دروساً ومحاضرات وكلمات لآية الله العظمى"جوادي الآملي".
وأضاف أميني أن الكتاب يمكن أن يصبح مصدراً أساسياً ومهماً لكل المؤسسات والدوائر التي تعمل في مجال المحافظة على البيئة.
هذا ويذكر أن المترجم الإيطالي "جوزبه"(مهدي) آيلو" قام بترجمة الكتاب من الفارسية إلى الإيطالية وهو مسلم شيعي درس وتعلم في فرع الفلسفة كما قامت دار نشر "عرفان" بإصداره وطباعته.
في مقدمة هذا الكتاب، اعتبر المستشار الثقافي الإيراني لدى إيطاليا، وجود بيئة صحية لاستخدام المجتمعات البشرية من المواهب الطبيعية والإلهية التي قدمها الله للبشر وأصبحت الآن واحدة من أهم اهتمامات البشرية.
وأشار إلى أن جميع الأديان والحضارات والثقافات تركز بشكل كبير على حماية البيئة، وقال: إن المجتمعات الصناعية رغم التقدم الكبير ، لم تستطع السيطرة على عواقبها المدمرة على البيئة، ولهذا فإن العالم يواجهها دائماً زيادة الدمار والتلوث.
.......
انتهى/ 278
وأعلن المستشار الثقافي الإيراني لدى إيطاليا "محمد تقي أميني" أن ترجمة كتاب الإسلام والبيئة لآية الله العظمى جوادي آملي جاء في إطار فعاليات المستشارية بمجال النشر وبالتعاون مع مركز نشر رابطة الثقافة والعلاقات الإسلامية ضمن مشروع ترجمة الكتب الفارسية إلى اللغات الأخرى حسب ما نقلت وكالة اكنا.
وقال إن الكتاب يستند إلى مصادر موثقة ومهمة ويعبّر عن رؤية الإسلام تجاه البيئة مضيفاُ أن كتاب "الإسلام والبيئة" يتضمن دروساً ومحاضرات وكلمات لآية الله العظمى"جوادي الآملي".
وأضاف أميني أن الكتاب يمكن أن يصبح مصدراً أساسياً ومهماً لكل المؤسسات والدوائر التي تعمل في مجال المحافظة على البيئة.
هذا ويذكر أن المترجم الإيطالي "جوزبه"(مهدي) آيلو" قام بترجمة الكتاب من الفارسية إلى الإيطالية وهو مسلم شيعي درس وتعلم في فرع الفلسفة كما قامت دار نشر "عرفان" بإصداره وطباعته.
في مقدمة هذا الكتاب، اعتبر المستشار الثقافي الإيراني لدى إيطاليا، وجود بيئة صحية لاستخدام المجتمعات البشرية من المواهب الطبيعية والإلهية التي قدمها الله للبشر وأصبحت الآن واحدة من أهم اهتمامات البشرية.
وأشار إلى أن جميع الأديان والحضارات والثقافات تركز بشكل كبير على حماية البيئة، وقال: إن المجتمعات الصناعية رغم التقدم الكبير ، لم تستطع السيطرة على عواقبها المدمرة على البيئة، ولهذا فإن العالم يواجهها دائماً زيادة الدمار والتلوث.
.......
انتهى/ 278