وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ استقبل المرجع الديني آية الله بشير النجفي وفداً من المؤمنين القادمين من مدينة البصرة لأداء مراسم زيارة أَمير المؤمنين (عليه السلام) وتقديم العزاء للمولى صاحب العصر والزمان _أرواحنا لتراب مقدمه الفداء_ بذكرى شهادة جده الإِمام الصادق (عليه السلام).
سماحة المرجع قدّم في حديثه جملةً من الوصايا والتوجيهات الأبوية حيث شدَّد سماحته على وجوب الالتزام بالشرع المقدس، والابتعاد عن المحرمات والمعاصي في الحياة اليومية والعلاقات الاجتماعية والالتزام بالعبادات اليومية بالشكل الذي أمرنا به أهل البيت (عليهم السلام)؛ لأنهم حجج الله (سبحانه وتعالى) على البشرية جمعاء.
وأَضاف سماحته أن كل عمل يجب أن يكون مقروناً بالقربة إِلى الله (سبحانه وتعالى)؛ ليكون أهلاً للقبول، وكل عمل يجب أن يكون أساسه التقوى؛ لأنها معيار القبول والرفض.
وأَوضح سماحته أن أولى خطوات التقوى هي محاسبة النفس على كل فعلٍ وقولٍ صغيرين كانا أم كبيرين،والحرص على إِصلاح الأَخطاء تجاه الآخرين والتوبة النصوح لله سبحانه وتعالى ليغفر الذنوب والمعاصي.
وشدَّد سماحته في خطابه مع المؤمنين على برّ والديهم في حياتهم ومماتهم وخاصة الأُمهات؛ لأنهن حرصنّ على تربيتهم على الولاء لأمير المؤمنين (عليه السلام) وهذا عمل عظيم.
......
انتهى/ 278
سماحة المرجع قدّم في حديثه جملةً من الوصايا والتوجيهات الأبوية حيث شدَّد سماحته على وجوب الالتزام بالشرع المقدس، والابتعاد عن المحرمات والمعاصي في الحياة اليومية والعلاقات الاجتماعية والالتزام بالعبادات اليومية بالشكل الذي أمرنا به أهل البيت (عليهم السلام)؛ لأنهم حجج الله (سبحانه وتعالى) على البشرية جمعاء.
وأَضاف سماحته أن كل عمل يجب أن يكون مقروناً بالقربة إِلى الله (سبحانه وتعالى)؛ ليكون أهلاً للقبول، وكل عمل يجب أن يكون أساسه التقوى؛ لأنها معيار القبول والرفض.
وأَوضح سماحته أن أولى خطوات التقوى هي محاسبة النفس على كل فعلٍ وقولٍ صغيرين كانا أم كبيرين،والحرص على إِصلاح الأَخطاء تجاه الآخرين والتوبة النصوح لله سبحانه وتعالى ليغفر الذنوب والمعاصي.
وشدَّد سماحته في خطابه مع المؤمنين على برّ والديهم في حياتهم ومماتهم وخاصة الأُمهات؛ لأنهن حرصنّ على تربيتهم على الولاء لأمير المؤمنين (عليه السلام) وهذا عمل عظيم.
......
انتهى/ 278