وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ أعلنت مجموعة مقاومة تطلق على نفسها اسم 'اصحاب الكهف" في العراق في بيان نشرته على حسابها في التليغرام، تبنيها عملية تسلل ليلي استهدفت قلب المخازن النرويجية في العراق (NIS) وتحديدا في محافظة البصرة جنوبي العراق.
وجاء في بيان هذه المجموعة، انه "بتأريخ (2021/12/7) وعند منتصف الليل نفذ اخوتكم تسللا ليليا الى قلب مخازن الاستخبارات النرويجية (NIS) في العراق- البصرة {مدينة الجهاد} وتم الاستحواذ على كميات كبيرة جدا من المواد المتفجرة، كما قام مجاهدونا بالاستحواذ على كم جيد من الوثائق التي تثبت التعاون الوثيق بين أجهزة الاستخبارات الفرنسية والألمانية والنرويجية لخدمة أهداف إسرائيلية في العراق والمنطقة".
واضافت المجموعة في بيانها، "أن الأغطية المستخدمة في اعمال أجهزة الاستخبارات الأجنبية الخبيثة في العراق يتم كشفها بشكل متتال وسريع بفضل الله تعالى، واليوم بعد انقضاء المدة الزمنية الكافية يرى أهل الرأي في استخبارات المقاومة الإسلامية في العراق كشف هذه العملية الأمنية الناجحة والحمد لله رب العالمين".
وختمت المجموعة بيانها بالقول: "وأننا بهذا الأعلان نتبنى هذه العملية الأمنية ولا نخشى من تبعاتها بل فليخشى العدو من ما نفعله وسنفعله في قادم الأيام، وما النصر الا من عند الله العزيز الجبار".
..................
انتهى / 232
وجاء في بيان هذه المجموعة، انه "بتأريخ (2021/12/7) وعند منتصف الليل نفذ اخوتكم تسللا ليليا الى قلب مخازن الاستخبارات النرويجية (NIS) في العراق- البصرة {مدينة الجهاد} وتم الاستحواذ على كميات كبيرة جدا من المواد المتفجرة، كما قام مجاهدونا بالاستحواذ على كم جيد من الوثائق التي تثبت التعاون الوثيق بين أجهزة الاستخبارات الفرنسية والألمانية والنرويجية لخدمة أهداف إسرائيلية في العراق والمنطقة".
واضافت المجموعة في بيانها، "أن الأغطية المستخدمة في اعمال أجهزة الاستخبارات الأجنبية الخبيثة في العراق يتم كشفها بشكل متتال وسريع بفضل الله تعالى، واليوم بعد انقضاء المدة الزمنية الكافية يرى أهل الرأي في استخبارات المقاومة الإسلامية في العراق كشف هذه العملية الأمنية الناجحة والحمد لله رب العالمين".
وختمت المجموعة بيانها بالقول: "وأننا بهذا الأعلان نتبنى هذه العملية الأمنية ولا نخشى من تبعاتها بل فليخشى العدو من ما نفعله وسنفعله في قادم الأيام، وما النصر الا من عند الله العزيز الجبار".
..................
انتهى / 232