وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ قال قائد القوة البحرية لحرس الثورة الاسلامية "العميد علي رضا تنكسيري" إن ايران ستشهد في المستقبل القريب، إزاحة الستار عن حاملة طائرات ليس لها طراز مماثل في العالم".
وقال العميد علي رضا تنكسيري في معرض انجازات هذه القوة انه سنشهد في المستقبل ازاحة الستار عن حاملة طائرات فريدة في العالم.
وأوضح ان هذه البارجة لديها القدرة على حمل الطائرات وكذلك القدرة على حمل عدد من قاذفات الصواريخ بداخلها والتي لا مثيل لها في العالم.
وأشار العميد تنكسيري الى أن سفن الشهيد مهدوي والشهيد رودكي تعد تجربة ناجحة في دخول هذا المجال وبناء السفن للنهوض بالقدرات البحرية لمسافات طويلة، وسنشهد أجيالا جديدة من السفن ذات قدرات أكبر في المستقبل.
كما أشار قائد البحرية لحرس الثورة الاسلامية إلى بارجة الشهيد سليماني باعتبارها تجربة ناجحة، والتي لديها القدرة على تنفيذ المهام بشكل مستقل في مديات تصل الى أكثر من 5500 ميل بحري، ولأنها تتمتع بتقنية خاصة فبامكانها القيام بمهامها في البحار الهائجة وتتميز بافضل اداء وكفاءة في تنفيذ العمليات العسكرية.
وأكد انه تم تشكيل بحرية حرس الثورة الاسلامية بمجموعة من الزوارق القاذفة للصواريخ ، لكنها اليوم مجهزة بمجموعة متنوعة من المعدات في مجال الصواريخ والسفن والطائرات المسيرة وغيرها، وكلها مصنوعة محليا، وتجري عمليات تحديث هذه المعدات بدقة اكبر يوميا، بحيث باتت السفن القاذفات للصواريخ التابعة لسلاح الحرس الثوري الإيراني مزودة الآن بصواريخ نقطية(دقيقة).
وقال العميد تنكسيري: في مجال القتال البحري، تم التفكير بعناية في كل سيناريو حتى تتوفر الأسلحة المناسبة للمحاربين وفقًا للتهديد ، وقد تم إنجاز الكثير من العمل في مجال إنشاء منظومات للدفاع البحري بحيث يمكن للسفن الحربية في حالة تنفيذ المهمة، أن يكون لها غطاء دفاعي مستمر وقد تم اختبار ادائها بنجاح في الوضع الميداني.
..................
انتهى / 232
وقال العميد علي رضا تنكسيري في معرض انجازات هذه القوة انه سنشهد في المستقبل ازاحة الستار عن حاملة طائرات فريدة في العالم.
وأوضح ان هذه البارجة لديها القدرة على حمل الطائرات وكذلك القدرة على حمل عدد من قاذفات الصواريخ بداخلها والتي لا مثيل لها في العالم.
وأشار العميد تنكسيري الى أن سفن الشهيد مهدوي والشهيد رودكي تعد تجربة ناجحة في دخول هذا المجال وبناء السفن للنهوض بالقدرات البحرية لمسافات طويلة، وسنشهد أجيالا جديدة من السفن ذات قدرات أكبر في المستقبل.
كما أشار قائد البحرية لحرس الثورة الاسلامية إلى بارجة الشهيد سليماني باعتبارها تجربة ناجحة، والتي لديها القدرة على تنفيذ المهام بشكل مستقل في مديات تصل الى أكثر من 5500 ميل بحري، ولأنها تتمتع بتقنية خاصة فبامكانها القيام بمهامها في البحار الهائجة وتتميز بافضل اداء وكفاءة في تنفيذ العمليات العسكرية.
وأكد انه تم تشكيل بحرية حرس الثورة الاسلامية بمجموعة من الزوارق القاذفة للصواريخ ، لكنها اليوم مجهزة بمجموعة متنوعة من المعدات في مجال الصواريخ والسفن والطائرات المسيرة وغيرها، وكلها مصنوعة محليا، وتجري عمليات تحديث هذه المعدات بدقة اكبر يوميا، بحيث باتت السفن القاذفات للصواريخ التابعة لسلاح الحرس الثوري الإيراني مزودة الآن بصواريخ نقطية(دقيقة).
وقال العميد تنكسيري: في مجال القتال البحري، تم التفكير بعناية في كل سيناريو حتى تتوفر الأسلحة المناسبة للمحاربين وفقًا للتهديد ، وقد تم إنجاز الكثير من العمل في مجال إنشاء منظومات للدفاع البحري بحيث يمكن للسفن الحربية في حالة تنفيذ المهمة، أن يكون لها غطاء دفاعي مستمر وقد تم اختبار ادائها بنجاح في الوضع الميداني.
..................
انتهى / 232