وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ
اعلن رئيس المقر المركزي لزيارة الأربعين، السيد مجيد ميرأحمدي، عن زيادة عدد الزوار الايرانيين في مراسم الأربعينية لهذا العام، مبينا انه سيزور العراق للتشاور مع سلطات هذا البلد لرفع المشاكل المتعلقة بنقل الزوار من الحدود.
و قال السيد مجيد ميرأحمدي، خلال تصريحات له للصحفيين في ختام اجتماع مقر المركزي لزيارة الأربعين، اليوم الاثنين: "من المتوقع أن يكون عدد الزوار لزيارة هذا العام أكبر بكثير من العام الماضي".
وأشار رئيس المقر المركزي لزيارة الأربعين إلى أنه نظرا إلى التحديات التي واجهناها خلال مراسم أربعين العام الماضي، ناقشنا اليوم، الحلول اللازمة والمحددة من قبل أعضاء المقر لحل هذه المشاكل أو تقليصها إلى الحد الأدنى الممكن.
واعلن عن زيارة مرتقبة له إلى العراق للتشاور مع المسؤولين العراقيين لوضع اللمسات الأخيرة على خطط زيارة الأربعين لهذا العام، مضيفا: "ان جزءًا من تحديات مراسم الأربعين للعام الماضي كان يتعلق بالجانب العراقي والبنية التحتية القائمة في العراق، والذي سنتحدث عنه خلال اللقاء مع المسئولين العراقيين".
وتابع: "من المشاكل الرئيسية التي يواجهها الزوار الايرانيين، هي عدم وجود بوابات حدودية على الجانب الآخر من الحدود، حيث يجب زيادتها لتخفيف الازدحام وتسريع مرور الزوار".
وأكد ميراحمدي ان إدارة عدد كبير من الزائرين يبلغ عدة ملايين خلال فترة زمنية محدودة ومحددة، يتطلب تعاون الزوار انفسهم مع المسئولين المعنيين في الجانب الايراني والعراقي لإقامة هذه الحركة العالمية بشكل افضل.
و قال السيد مجيد ميرأحمدي، خلال تصريحات له للصحفيين في ختام اجتماع مقر المركزي لزيارة الأربعين، اليوم الاثنين: "من المتوقع أن يكون عدد الزوار لزيارة هذا العام أكبر بكثير من العام الماضي".
وأشار رئيس المقر المركزي لزيارة الأربعين إلى أنه نظرا إلى التحديات التي واجهناها خلال مراسم أربعين العام الماضي، ناقشنا اليوم، الحلول اللازمة والمحددة من قبل أعضاء المقر لحل هذه المشاكل أو تقليصها إلى الحد الأدنى الممكن.
واعلن عن زيارة مرتقبة له إلى العراق للتشاور مع المسؤولين العراقيين لوضع اللمسات الأخيرة على خطط زيارة الأربعين لهذا العام، مضيفا: "ان جزءًا من تحديات مراسم الأربعين للعام الماضي كان يتعلق بالجانب العراقي والبنية التحتية القائمة في العراق، والذي سنتحدث عنه خلال اللقاء مع المسئولين العراقيين".
وتابع: "من المشاكل الرئيسية التي يواجهها الزوار الايرانيين، هي عدم وجود بوابات حدودية على الجانب الآخر من الحدود، حيث يجب زيادتها لتخفيف الازدحام وتسريع مرور الزوار".
وأكد ميراحمدي ان إدارة عدد كبير من الزائرين يبلغ عدة ملايين خلال فترة زمنية محدودة ومحددة، يتطلب تعاون الزوار انفسهم مع المسئولين المعنيين في الجانب الايراني والعراقي لإقامة هذه الحركة العالمية بشكل افضل.
وأشار رئيس المقر المركزي لزيارة الاربعين إلى ان زيادة البنية التحتية اللازمة للنقل وتقديم خدمات أفضل للزوار هي ضمن أولويات هذا المقر، قائلا: "أن الأعمال التي تم التخطيط لها منذ السنوات الماضية يتم تنفيذها بسرعة ولم يتم إيقافه في اى فترة".
.......................
انتهى/185