وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ ذكرت مجموعة "أصحاب الكهف" العراقية أنّ "أفراد الاستخبارات الأميركية يستخدمون الأجواء العراقية بكثرة هذه الأيام".
ولفتت المجموعة إلى أنّ ذلك "يهدف إلى نقل الأفراد والمعدات الفنية من قاعدة الجهراء الكويتية إلى موقع فيكتوري الواقع في مطار بغداد".
وأكّدت في السياق، "ضرورة أن تنتبه حكومة السوداني من تزايد أعداد القوات الأميركية في العراق ومحيطه".
وأضافت أنّه "يجب الانتباه كذلك لما يخطط له الأميركي في هذه الفترة تحديداً، وهو مساعدة الكيان الإسرائيلي الموقت، وتزايد نقل الدعم اللوجستي عبر أجواء العراق".
يُشار إلى أنّ عدد القوات الأميركية الموجودة في العراق يقدر بـ2500 جندي منتشرون في أماكن متفرقة وخاصة في بعض المنشآت العسكرية في بغداد وشمالي البلاد، بحسب الإعلام الأميركي.
وفي وقتٍ لاحق، أصدرت الهيئة التنسيقية للمقاومة العراقية، بياناً قالت فيه إنّ "لا جديّة للقوّات الأميركية في تنفيذ مطلب الشعب العراقي، والمتعلّق بتطبيق قرار البرلمان القاضي بخروجها من العراق".
واعتبرت أن "ما تلاحظه يَشي بإصرار إدارة الشرّ على بقاء قواتها المحتلة في القواعد نفسها"، مؤكّدةً أنّ "الحُلم الأميركي بتنعُّم جنود الاحتلال بالاطمئنان، وقواعده بالسلام، لن يتحقّق أبداً"، ومشددةً على أنها "ستُجبر هذه القوى المتكبّرة على الخروج صاغرة مدحورة".
..................
انتهى / 232
ولفتت المجموعة إلى أنّ ذلك "يهدف إلى نقل الأفراد والمعدات الفنية من قاعدة الجهراء الكويتية إلى موقع فيكتوري الواقع في مطار بغداد".
وأكّدت في السياق، "ضرورة أن تنتبه حكومة السوداني من تزايد أعداد القوات الأميركية في العراق ومحيطه".
وأضافت أنّه "يجب الانتباه كذلك لما يخطط له الأميركي في هذه الفترة تحديداً، وهو مساعدة الكيان الإسرائيلي الموقت، وتزايد نقل الدعم اللوجستي عبر أجواء العراق".
يُشار إلى أنّ عدد القوات الأميركية الموجودة في العراق يقدر بـ2500 جندي منتشرون في أماكن متفرقة وخاصة في بعض المنشآت العسكرية في بغداد وشمالي البلاد، بحسب الإعلام الأميركي.
وفي وقتٍ لاحق، أصدرت الهيئة التنسيقية للمقاومة العراقية، بياناً قالت فيه إنّ "لا جديّة للقوّات الأميركية في تنفيذ مطلب الشعب العراقي، والمتعلّق بتطبيق قرار البرلمان القاضي بخروجها من العراق".
واعتبرت أن "ما تلاحظه يَشي بإصرار إدارة الشرّ على بقاء قواتها المحتلة في القواعد نفسها"، مؤكّدةً أنّ "الحُلم الأميركي بتنعُّم جنود الاحتلال بالاطمئنان، وقواعده بالسلام، لن يتحقّق أبداً"، ومشددةً على أنها "ستُجبر هذه القوى المتكبّرة على الخروج صاغرة مدحورة".
..................
انتهى / 232