وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ اُختتمت الجلسات القرآنية المقامة في المراكز والحسينيات الشيعية بمناطق عدّة من إندونيسيا، بعد شهر حافل قضاه الصائمون المؤمنون من شيعة أهل البيت (عليهم السلام) في سياحتهم الروحية للغوص في معاني كتاب الله العزيز.
وشارك جموع كبيرة من المؤمنين رجالاً ونساءً في مختل الجزر الإندونيسية، بالختمات القرآنية الرمضانية المرتّلة، والتي أشرفت عليها مراكز شيعية عدّة بينها مركز التبليغ القرآني الدولي التابع للعتبة الحسينية المقدسة.
وشهدت أكثر من عشر مدن إندونيسية بينها (باندونغ، ماكاسار، باليك بابان وجزيرة جاوى الشرقية) إحياء الختمات القرآنية، التي كان تقام في نهارات ومساءات الشهر العظيم.
وذكرت المراكز المشرفة على إقامة الختمات القرآنية، بأنّ شهر رمضان هذا العام شهد مشاركة حاشدة من قبل محبي أهل البيت (عليهم السلام) في مختلف المدن الإندونيسية، وخصوصاً من الشباب والشابات المؤمنات.
وتابعت بأنّ الفرحة والسرور كانت بادية على وجوه جميع المشاركين على طول أيام الشهر الفضيل، وذلكَ لما تتركه هذه الختمات المباركة من أجواء رحمانية على نفوس المؤمنين.
هذا وأعربَ المؤمنون في إندونيسيا، عن عظيم شكرهم وتقديرهم لما تقدّمه المراكز الشيعية التابعة للعتبات المقدسة والمرجعيات الدينية الشريفة، في سبيل نشر ثقافة القرآن الكريم.
..................
انتهى / 232
وشارك جموع كبيرة من المؤمنين رجالاً ونساءً في مختل الجزر الإندونيسية، بالختمات القرآنية الرمضانية المرتّلة، والتي أشرفت عليها مراكز شيعية عدّة بينها مركز التبليغ القرآني الدولي التابع للعتبة الحسينية المقدسة.
وشهدت أكثر من عشر مدن إندونيسية بينها (باندونغ، ماكاسار، باليك بابان وجزيرة جاوى الشرقية) إحياء الختمات القرآنية، التي كان تقام في نهارات ومساءات الشهر العظيم.
وذكرت المراكز المشرفة على إقامة الختمات القرآنية، بأنّ شهر رمضان هذا العام شهد مشاركة حاشدة من قبل محبي أهل البيت (عليهم السلام) في مختلف المدن الإندونيسية، وخصوصاً من الشباب والشابات المؤمنات.
وتابعت بأنّ الفرحة والسرور كانت بادية على وجوه جميع المشاركين على طول أيام الشهر الفضيل، وذلكَ لما تتركه هذه الختمات المباركة من أجواء رحمانية على نفوس المؤمنين.
هذا وأعربَ المؤمنون في إندونيسيا، عن عظيم شكرهم وتقديرهم لما تقدّمه المراكز الشيعية التابعة للعتبات المقدسة والمرجعيات الدينية الشريفة، في سبيل نشر ثقافة القرآن الكريم.
..................
انتهى / 232