وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ صدر عن مجمع البحوث الإسلامية في العتبة الرضوية المقدسة، المجلد الـ47 من كتاب "المعجم في فقه القرآن وسر البلاغة".
ويبحث الكتاب البلاغة والإعجاز الموجود في القرآن الكريم، وفقا للحروف الأبجدية بثلاثة مناهج، وهي اللغوية والبلاغية والتفسيرية.
وبدأ تأليف كتاب "المعجم في فقه القرآن وسر البلاغة" بإشراف الأستاذ واعظ زادة خراساني بعد ما كان بحثا علميًا في مؤتمر الشيخ الطوسي لمباحث اللغة والبلاغة، وذلك لأهمية الكتاب والحجم الكبير للعمل.
ويتضمن الكتاب أربعة أجزاء وهي:
- النصوص اللغوية التي تبحث جميع متون اللغة عن القرآن الكريم منذ القرن الأول الهجري حتى الآن.
- النصوص التفسيرية التي تتضمن مباحث تفسير القرآن من حيث الكلام والفلسفة والعرفان والاجتماع والأخلاق.
- الأصول اللغوية التي تتطرق لسير تطور الكلمات في المعنى وعلم اللغة والاستخدامات الحقيقية والمجازية.
- الاستعمال القرآني الذي ألفه الأستاذ محمد واعظ زادة خراساني، ويبحث الاستخدامات المتعددة للكلمات القرآنية ومدى ارتباطها ببعضها البعض، فيما حدد موقع ومكانة كل كلمة من كتاب الله الكريم وفقا لعلم اللغة والبلاغة والتفسير بأسلوب جديد وفريد من نوعه في تفسير القرآن.
جدير بالذكر انه تم إضافة عنوان"الموسعة القرآنية الكبرى" لهذا الكتاب، عام 2005، بطلب من قائد الثورة الإسلامية الإمام علي الخامنئي (مد ظله العالي).
.........
انتهى/ 278
ويبحث الكتاب البلاغة والإعجاز الموجود في القرآن الكريم، وفقا للحروف الأبجدية بثلاثة مناهج، وهي اللغوية والبلاغية والتفسيرية.
وبدأ تأليف كتاب "المعجم في فقه القرآن وسر البلاغة" بإشراف الأستاذ واعظ زادة خراساني بعد ما كان بحثا علميًا في مؤتمر الشيخ الطوسي لمباحث اللغة والبلاغة، وذلك لأهمية الكتاب والحجم الكبير للعمل.
ويتضمن الكتاب أربعة أجزاء وهي:
- النصوص اللغوية التي تبحث جميع متون اللغة عن القرآن الكريم منذ القرن الأول الهجري حتى الآن.
- النصوص التفسيرية التي تتضمن مباحث تفسير القرآن من حيث الكلام والفلسفة والعرفان والاجتماع والأخلاق.
- الأصول اللغوية التي تتطرق لسير تطور الكلمات في المعنى وعلم اللغة والاستخدامات الحقيقية والمجازية.
- الاستعمال القرآني الذي ألفه الأستاذ محمد واعظ زادة خراساني، ويبحث الاستخدامات المتعددة للكلمات القرآنية ومدى ارتباطها ببعضها البعض، فيما حدد موقع ومكانة كل كلمة من كتاب الله الكريم وفقا لعلم اللغة والبلاغة والتفسير بأسلوب جديد وفريد من نوعه في تفسير القرآن.
جدير بالذكر انه تم إضافة عنوان"الموسعة القرآنية الكبرى" لهذا الكتاب، عام 2005، بطلب من قائد الثورة الإسلامية الإمام علي الخامنئي (مد ظله العالي).
.........
انتهى/ 278