وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ أكد خطيب جمعة طهران الموقت، ان يوم القدس العالمي هذا العام مختلف، من هذه الجهة حيث لم يكن الكيان الصهيوني في اي وقت مضى بهذا الضعف والعجز والانفعال والمحاصرة والزعزعة. ومن جهة اخرى جبهة المقاومة لم تكن في اي وقت مضى بهذا النشاط والفاعلية.
وفي خطبتي صلاة الجمعة بطهران، قال حجة الاسلام محمد جواد حاج علي اكبري: نخوض هذا العام يوم قدس متباين، من هذه الجهة بأن الكيان الصهيوني لم يكن في أي وقت مضى بهذا القدر من الانفعال والعجز والمحاصرة والزعزعة مثلما هو الآن. ومن جهة اخرى فإن جبهة المقاومة لم تكن في أي وقت مضى بهذا القدر من النشاط والفاعلية.
وأضاف: لقد شهدنا اليوم وبعد مراسم ليلة القدر، مشاركة واضحة ومعنوية وقوية من الشعب في المسيرات، تقبل الله هذا العمل الصالح العظيم منكم جميعا ايها المؤمنون، معربا عن امله بأن ترضي هذه المسيرات المليونية الكبرى الامام الخميني الراحل(رض) والشهداء العظام الذين تركوا لنا هذا التراث.
وفي جانب آخر من خطبتي صلاة الجمعة، أشار حاج علي اكبري، الى ان شهر رمضان المبارك لم يبقى منه الا قرابة اسبوع، داعيا المؤمنين الى استغلال الفرصة المتبقية للعمل الجاد في تربية الذات والاستفادة القصوى من ضيافة الله، مشيرا الى اهمية ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك، وعدم الغفلة عن توديع شهر رمضان بما يليق وخاصة قراءة دعاء الامام السجاد في هذا الخصوص.
وفي خطبتي صلاة الجمعة بطهران، قال حجة الاسلام محمد جواد حاج علي اكبري: نخوض هذا العام يوم قدس متباين، من هذه الجهة بأن الكيان الصهيوني لم يكن في أي وقت مضى بهذا القدر من الانفعال والعجز والمحاصرة والزعزعة مثلما هو الآن. ومن جهة اخرى فإن جبهة المقاومة لم تكن في أي وقت مضى بهذا القدر من النشاط والفاعلية.
وأضاف: لقد شهدنا اليوم وبعد مراسم ليلة القدر، مشاركة واضحة ومعنوية وقوية من الشعب في المسيرات، تقبل الله هذا العمل الصالح العظيم منكم جميعا ايها المؤمنون، معربا عن امله بأن ترضي هذه المسيرات المليونية الكبرى الامام الخميني الراحل(رض) والشهداء العظام الذين تركوا لنا هذا التراث.
وفي جانب آخر من خطبتي صلاة الجمعة، أشار حاج علي اكبري، الى ان شهر رمضان المبارك لم يبقى منه الا قرابة اسبوع، داعيا المؤمنين الى استغلال الفرصة المتبقية للعمل الجاد في تربية الذات والاستفادة القصوى من ضيافة الله، مشيرا الى اهمية ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك، وعدم الغفلة عن توديع شهر رمضان بما يليق وخاصة قراءة دعاء الامام السجاد في هذا الخصوص.
واردف: ان عيد الفطر السعيد، يمثل قمة شهر رمضان، وفي الحقيقة هو يوم الجائزة، ولو دور مهم للغاية للمؤمنين، وأن زكاة الفطرة وصلاة عيد الفطر، كلاهما يمثلان جائزة للمؤمنين، والأكثر سرورا لقلوبنا هو الحضور في صلاة عيد الفطر بإمامة قائد الثورة.
...................
انتهى/185