وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ إن أداء مناسك الحج وكذلك صيام شهر رمضان المبارك لهما فلسفة تربوية وهي العمل بررسالة الآية الـ183 من سورة "البقرة" المباركة "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ".
وفلسفلة وسبب الصوم في شهر رمضان المبارك هي خلق إنسان متقي وإلهي والإبتعاد عن الذنوب والشوق إلى الله والقرآن الكريم.
وخُلق الإنسان بذاته محباً للثراء والشهوات والقوة ومن جانب آخر فإن الشيطان له علم بالإنسان فيزين له جمال الدنيا.
ولهذا فإن الشهر الفضيل هو شهر التقوى وشهر الوصول إلى التقوى الإلهية وشهر كسب القوة والإقتدار والصمود فهو الشهر الذي يعزز الإرادة البشرية.
فإن التحفظ هو أساس العقلانية في الحياة البشرية ولكن يجب أن تكون هناك نوايا حسنة كي لا ينزلق الإنسان خلف الشهوات والمعاصي في الحياة الدنيوية.
........
انتهى/ 278
وفلسفلة وسبب الصوم في شهر رمضان المبارك هي خلق إنسان متقي وإلهي والإبتعاد عن الذنوب والشوق إلى الله والقرآن الكريم.
وخُلق الإنسان بذاته محباً للثراء والشهوات والقوة ومن جانب آخر فإن الشيطان له علم بالإنسان فيزين له جمال الدنيا.
ولهذا فإن الشهر الفضيل هو شهر التقوى وشهر الوصول إلى التقوى الإلهية وشهر كسب القوة والإقتدار والصمود فهو الشهر الذي يعزز الإرادة البشرية.
فإن التحفظ هو أساس العقلانية في الحياة البشرية ولكن يجب أن تكون هناك نوايا حسنة كي لا ينزلق الإنسان خلف الشهوات والمعاصي في الحياة الدنيوية.
........
انتهى/ 278