وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ ابنا ــ
شقيقة رئيس كوريا الشمالية، كيم يو جونغ، تتحدث عن مخاطرة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ببلاده وشعبه من أجل الحصول على النووي الأميركي، وتؤكد أنّ ذلك لن يحميه من روسيا.
قالت كيم يو جونغ، شقيقة رئيس كوريا الشمالية كيم جونغ أون، ونائبة رئيس اللجنة المركزية لحزب "العمال" الكوري، اليوم السبت، إنّ "الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي يخاطر ببلاده ولديه طموح سياسي للحصول على الأسلحة النووية".
وأوضحت شقيقة زعيم كوريا الشمالية، في تصريحات لها، أنّ "زيلينسكي يعرض بلاده للخطر بطلب الأسلحة النووية"، مؤكدةّ أنّه "مخطئ باعتقاده أنّ المظلة النووية الأميركية يمكن أن تحمي بلاده من روسيا"، حسب وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية.
وكانت كوريا الشمالية نفت مؤخراً، اتهامات وتقارير صحافية، زعمت أنّ بيونغ يانغ قدمت ذخائر لروسيا من أجل استخدامها في عمليتها العسكرية الخاصة في أوكرانيا.
وقالت وزارة الخارجية في كوريا الشمالية في بيان، إنّ صفقة من هذا القبيل "لم تحدث قط" بين البلدين، مضيفةً أنّ "التقرير الكاذب لوسائل الإعلام اليابانية والذي زعم بأنّ كوريا قدمت ذخائر لروسيا، هو أبشع هراء ولا يستحق أي تعليق أو تفسير".
ودعا البيان المجتمع الدولي للانتباه إلى الطابع الإجرامي لتوريدات الأسلحة الأميركية لأوكرانيا، متهماً الولايات المتحدة، بإراقة الدماء والدمار لأوكرانيا، بمنحها أنواع مختلفة من الأسلحة والمعدات بكميات كبيرة.
ونشرت وسائل إعلام يابانية، تقريراً زعم أنّ كوريا الشمالية شحنت ذخائر، تشمل قذائف مدفعية، إلى روسيا بواسطة السكك الحديدية الشهر الماضي، بينما زعمت واشنطن، أنّ بيونغ يانغ سلمت شحنة أسلحة أولية لشركة عسكرية روسية خاصة.
وكانت روسيا قد وجّهت لدول الناتو مذكرة احتجاج بسبب إمداد أوكرانيا بالأسلحة، وأشار المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، إلى أنّ ضخ أوكرانيا بالسلاح سيكون له عواقب سلبية.
قالت كيم يو جونغ، شقيقة رئيس كوريا الشمالية كيم جونغ أون، ونائبة رئيس اللجنة المركزية لحزب "العمال" الكوري، اليوم السبت، إنّ "الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي يخاطر ببلاده ولديه طموح سياسي للحصول على الأسلحة النووية".
وأوضحت شقيقة زعيم كوريا الشمالية، في تصريحات لها، أنّ "زيلينسكي يعرض بلاده للخطر بطلب الأسلحة النووية"، مؤكدةّ أنّه "مخطئ باعتقاده أنّ المظلة النووية الأميركية يمكن أن تحمي بلاده من روسيا"، حسب وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية.
وكانت كوريا الشمالية نفت مؤخراً، اتهامات وتقارير صحافية، زعمت أنّ بيونغ يانغ قدمت ذخائر لروسيا من أجل استخدامها في عمليتها العسكرية الخاصة في أوكرانيا.
وقالت وزارة الخارجية في كوريا الشمالية في بيان، إنّ صفقة من هذا القبيل "لم تحدث قط" بين البلدين، مضيفةً أنّ "التقرير الكاذب لوسائل الإعلام اليابانية والذي زعم بأنّ كوريا قدمت ذخائر لروسيا، هو أبشع هراء ولا يستحق أي تعليق أو تفسير".
ودعا البيان المجتمع الدولي للانتباه إلى الطابع الإجرامي لتوريدات الأسلحة الأميركية لأوكرانيا، متهماً الولايات المتحدة، بإراقة الدماء والدمار لأوكرانيا، بمنحها أنواع مختلفة من الأسلحة والمعدات بكميات كبيرة.
ونشرت وسائل إعلام يابانية، تقريراً زعم أنّ كوريا الشمالية شحنت ذخائر، تشمل قذائف مدفعية، إلى روسيا بواسطة السكك الحديدية الشهر الماضي، بينما زعمت واشنطن، أنّ بيونغ يانغ سلمت شحنة أسلحة أولية لشركة عسكرية روسية خاصة.
وكانت روسيا قد وجّهت لدول الناتو مذكرة احتجاج بسبب إمداد أوكرانيا بالأسلحة، وأشار المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، إلى أنّ ضخ أوكرانيا بالسلاح سيكون له عواقب سلبية.
وفي وقت سابق، قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إنّ الدول التي تمد أوكرانيا بمنظومات "باتريوت" للدفاع الجوي تهدف إلى إطالة أمد الصراع.
......................
انتهى/185