وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ شرع المجمعُ العلميّ للقرآن الكريم التابع للعتبة العباسية، بتحضيرات مشاركته في المعرض الدوليّ للقرآن الكريم بدورته الثلاثين، في العاصمة الإيرانية طهران.
وقال رئيس المجمع الدكتور مشتاق العلي إن "المشاركة تأتي لبيان إسهامات العتبة العبّاسية المقدّسة، في تفعيل الثقافة القرآنية على الصُعُد المختلفة، أداءً وتفسيراً وتأليفاً وخطّاً وطباعةً، عبر تشكيلات المجمع العلميّ للقرآن الكريم".
وأضاف "وصل وفدُ المجمع إلى أرض المعرض القرآني في طهران، لتعريف المهتمّين وباقي الزائرين بأهم نتاجات العتبة المقدّسة والمجمع العلمي على وجه الخصوص".
من جانبه بيّن ممثّل وفد المجمع العلمي للقرآن الكريم الدكتور علي الخفاجي أن "التحضيرات بدأت من خلال تهيئة موقع العتبة، وإعداد التصاميم الخاصة بديكوره وفقاً للحاجة الفعلية والجمالية، فضلاً عن السعي للتميّز في هذه المشاركة، ما دفعنا لحجز مساحة عرضٍ كبيرة ومميّزة".
وتابع "وفد المجمع في صدد الانتهاء من التحضيرات، التي نأمل أن تكون لائقةً بتمثيل العتبة العباسية المقدّسة، لاسيّما الجنبة القرآنية خصوصاً، وأن الجديد في هذه المشاركة هو عدد المصاحف المعروضة التي خُطّت بأيادٍ عراقية وطُبعت في مطابع العتبة العباسية المقدسة، فضلاً عن جانب التلاوة الفردية والجماعية، ناهيك عن منجزاتنا الفكرية القرآنية".
إلى ذلك، تشارك العتبة العباسية المقدسة في هذه الدورة من خلال المجمع العلمي للقرآن الكريم، الذي بدوره سيشارك بمختلف تشكيلاته البحثية والطباعية والإقرائية والفنية، إضافةً إلى مشاركاته المتعدّدة في المعارض والمهرجانات المحلّية والإقليمية.
.......
انتهى/ 278
وقال رئيس المجمع الدكتور مشتاق العلي إن "المشاركة تأتي لبيان إسهامات العتبة العبّاسية المقدّسة، في تفعيل الثقافة القرآنية على الصُعُد المختلفة، أداءً وتفسيراً وتأليفاً وخطّاً وطباعةً، عبر تشكيلات المجمع العلميّ للقرآن الكريم".
وأضاف "وصل وفدُ المجمع إلى أرض المعرض القرآني في طهران، لتعريف المهتمّين وباقي الزائرين بأهم نتاجات العتبة المقدّسة والمجمع العلمي على وجه الخصوص".
من جانبه بيّن ممثّل وفد المجمع العلمي للقرآن الكريم الدكتور علي الخفاجي أن "التحضيرات بدأت من خلال تهيئة موقع العتبة، وإعداد التصاميم الخاصة بديكوره وفقاً للحاجة الفعلية والجمالية، فضلاً عن السعي للتميّز في هذه المشاركة، ما دفعنا لحجز مساحة عرضٍ كبيرة ومميّزة".
وتابع "وفد المجمع في صدد الانتهاء من التحضيرات، التي نأمل أن تكون لائقةً بتمثيل العتبة العباسية المقدّسة، لاسيّما الجنبة القرآنية خصوصاً، وأن الجديد في هذه المشاركة هو عدد المصاحف المعروضة التي خُطّت بأيادٍ عراقية وطُبعت في مطابع العتبة العباسية المقدسة، فضلاً عن جانب التلاوة الفردية والجماعية، ناهيك عن منجزاتنا الفكرية القرآنية".
إلى ذلك، تشارك العتبة العباسية المقدسة في هذه الدورة من خلال المجمع العلمي للقرآن الكريم، الذي بدوره سيشارك بمختلف تشكيلاته البحثية والطباعية والإقرائية والفنية، إضافةً إلى مشاركاته المتعدّدة في المعارض والمهرجانات المحلّية والإقليمية.
.......
انتهى/ 278