وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ يواصل المجمع العلمي للقرآن الكريم في العتبة العباسية، المسابقة القرآنية الفرقية السنوية بنسختها السادسة في محافظة بابل.
وأشرف على المسابقة معهد القرآن الكريم في بابل التابع للمجمع.
وقال مدير المعهد السيد منتظر المشايخي "تتواصل فعاليات المسابقة القرآنية الفرقية وذلك تزامناً مع حلول شهر رمضان المبارك اذ تأتي ضمن ملتقى النورين الثقافي الرمضاني والذي يتضمن اقامة محاضرات فكرية قرانية ومسابقة فرقية اضافة الى ختمة قرانية مركزية".
وأضاف "يشارك في المسابقة 14 فريقاً من مختلف جامعات محافظة بابل، كذلك من تربية المحافظة ومدارس المتميّزين فيها، وبقيّة المؤسّسات القرآنية في المحافظة، وبلغ عددُ المشتركين في المسابقة من القرّاء والحفّاظ والمهتمّين بالتفسير أكثر من 45 متسابقاً".
وبين أن "المسابقة يحكّم فيها نخبةٌ من محكّمي المعهد المتمكّنين، الذين يملكون باعاً طويلاً في جانب التفسير والتلاوة والحفظ والإقراء".
وعن آلية المسابقة أوضح المشايخي "تُطرح فيها مجموعةٌ من الأسئلة الهادفة، منها في جانب تلاوة القرآن الكريم في الجانبين النظري والعملي، وكذلك في حفظ المصحف الشريف بالإضافة إلى أسئلةٍ في مهارات الحفظ".
وللجمع بين القرآن الكريم والعترة الطاهرة، أضاف المعهد إلى المسابقة مادّة التفسير، وإبداء الأولوية في موضوعات التفاسير والأحاديث المباركة التي أشار إليها أهل البيت(عليهم السلام)، وفقاً للمشايخي.
.......
انتهى/ 278
وأشرف على المسابقة معهد القرآن الكريم في بابل التابع للمجمع.
وقال مدير المعهد السيد منتظر المشايخي "تتواصل فعاليات المسابقة القرآنية الفرقية وذلك تزامناً مع حلول شهر رمضان المبارك اذ تأتي ضمن ملتقى النورين الثقافي الرمضاني والذي يتضمن اقامة محاضرات فكرية قرانية ومسابقة فرقية اضافة الى ختمة قرانية مركزية".
وأضاف "يشارك في المسابقة 14 فريقاً من مختلف جامعات محافظة بابل، كذلك من تربية المحافظة ومدارس المتميّزين فيها، وبقيّة المؤسّسات القرآنية في المحافظة، وبلغ عددُ المشتركين في المسابقة من القرّاء والحفّاظ والمهتمّين بالتفسير أكثر من 45 متسابقاً".
وبين أن "المسابقة يحكّم فيها نخبةٌ من محكّمي المعهد المتمكّنين، الذين يملكون باعاً طويلاً في جانب التفسير والتلاوة والحفظ والإقراء".
وعن آلية المسابقة أوضح المشايخي "تُطرح فيها مجموعةٌ من الأسئلة الهادفة، منها في جانب تلاوة القرآن الكريم في الجانبين النظري والعملي، وكذلك في حفظ المصحف الشريف بالإضافة إلى أسئلةٍ في مهارات الحفظ".
وللجمع بين القرآن الكريم والعترة الطاهرة، أضاف المعهد إلى المسابقة مادّة التفسير، وإبداء الأولوية في موضوعات التفاسير والأحاديث المباركة التي أشار إليها أهل البيت(عليهم السلام)، وفقاً للمشايخي.
.......
انتهى/ 278