وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ
أكد الرئيس الإيراني، السيد آية الله ابراهيم رئيسي، خلال استضافته لجمعٍ من الأيتام، أنه لا ينبغي للإنسان أن يخضع ويستسلم لقيود الحياة، مضيفاً: هناك الكثير من الأشخاص الناجحين الذين حوّلوا ما ينقصهم في الحياة إلى دافع وفرص للتقدم.
الرئيس الإيراني استقبل، أمس السبت، جمع من الأيتام على مأدبة الإفطار.
وقال رئیس الجمهوریة الإٍسلامية الإيرانية، لا ينبغي للإنسان أن يخضع للقيود التي تفرضها الحياة، مضيفاً: هناك الكثير من الأشخاص الناجحين الذين حوّلوا ما ينقصهم في الحياة إلى دافع وفرص للتقدم، ووصلوا إلى مستويات اجتماعية عالية بالاعتماد على الله تعالى وبذلوا المزيد من الجهد وجعلوا مستقبلهم مشرقًا وساعدوا الآخرين.
الرئيس الإيراني استقبل، أمس السبت، جمع من الأيتام على مأدبة الإفطار.
وقال رئیس الجمهوریة الإٍسلامية الإيرانية، لا ينبغي للإنسان أن يخضع للقيود التي تفرضها الحياة، مضيفاً: هناك الكثير من الأشخاص الناجحين الذين حوّلوا ما ينقصهم في الحياة إلى دافع وفرص للتقدم، ووصلوا إلى مستويات اجتماعية عالية بالاعتماد على الله تعالى وبذلوا المزيد من الجهد وجعلوا مستقبلهم مشرقًا وساعدوا الآخرين.
وأضاف السيد رئيسي: يمكن لكل إنسان أن يكون شخصًا مُتأثِّراً وأيضاً يمكن أن يكون فرداً مؤثرًا، والفرق بينهما هو في مقدار الجهد والسعي المبذول من قبل الأفراد، فلذلك لذلك حاولوا واجتهدوا لتكونوا من المؤثرين، بناة المُستقبل، عن طريق الثقة بالله والعمل المضاعف.
...................
انتهى/185