وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ إن للتحفيز والتهديد دوراً مهماً في حركة الإنسان خصوصاً وإن كان المشجع أو المهدد هو الله سبحانه وتعالى وأن العقاب سوف يكون جنةً أو ناراً.
نقلا عن اكنا، إننا لو أحيينا الإيمان بالمعاد في نفوسنا سنجد دوره الإيجابي في حياتنا فمن يعلم أن للدار رقيباً وفيها حساب وعقاب عليه أن يبالي ويهتم وإن من يعرف أن كل أعماله تُكتب سيكون آملاً.
وهذا قد أكده القرآن الكريم في آيات عديدة منها الآية 4 من سورة "المطففين" المباركة "ألا یَظنُّ اولئك أنّهم مَبعوثون لِیَومٍ عظیم" وأيضاً قوله تعالى "اِنّما تَقضى هَذهِ الحَیاة الدُّنیا".
وفي قصة سيدنا موسي(ع) درس في هذا الجانب؛ عندما دعا فرعون السحرة ليهزموا موسي (ع) ألقى النبي موسي (ع) بعصاه وألقفت الثعابين فآمن السحرة بسيدنا موسى (ع) وما جاء به من عند الله تعالى وأمر فرعون بتعذيبهم ولكنهم لم يبالي بذلك وهذا ما يفعله الإيمان.
.........
انتهى/ 278
نقلا عن اكنا، إننا لو أحيينا الإيمان بالمعاد في نفوسنا سنجد دوره الإيجابي في حياتنا فمن يعلم أن للدار رقيباً وفيها حساب وعقاب عليه أن يبالي ويهتم وإن من يعرف أن كل أعماله تُكتب سيكون آملاً.
وهذا قد أكده القرآن الكريم في آيات عديدة منها الآية 4 من سورة "المطففين" المباركة "ألا یَظنُّ اولئك أنّهم مَبعوثون لِیَومٍ عظیم" وأيضاً قوله تعالى "اِنّما تَقضى هَذهِ الحَیاة الدُّنیا".
وفي قصة سيدنا موسي(ع) درس في هذا الجانب؛ عندما دعا فرعون السحرة ليهزموا موسي (ع) ألقى النبي موسي (ع) بعصاه وألقفت الثعابين فآمن السحرة بسيدنا موسى (ع) وما جاء به من عند الله تعالى وأمر فرعون بتعذيبهم ولكنهم لم يبالي بذلك وهذا ما يفعله الإيمان.
.........
انتهى/ 278