وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ أكد رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي فالح الفياض، اليوم الثلاثاء، أن الحشد الشعبي جزء أساس من القوات الأمنية وملتزم بأوامر القائد العام للقوات المسلحة كافة.
وقال الفياض في بيان:" بقلوب مفعمة بالفرح والإيمان وألسنة تلهج بالشكر والثناء لله عز وجل، نستذكر جميعا يوما تأريخيا مجيدا في سفر الوطن الزاخر بالأيام التي لا تنسى والتي ستبقى نبراسا وعزا تفتخر به الأجيال وتباهي به الأمم والشعوب".
وأضاف" في مثل هذا اليوم انطلقت جحافل العراقيين، في مشهد وقف له العالم مذهولا ملبية نداء المرجعية الرشيدة وفتواها الخالدة حين دعت أبناءها ليهبوا للدفاع عن الارض والمقدسات ضد أعتى هجمة وحـشية وبربرية تقودها عصـابات الإرهـاب التكفيري المتمثلة بداعش الظلام والجريمة".
وتابع" ولقد شاءت العناية الإلهية أن يتزامن هذا الحدث العظيم مع الولادة المباركة لصاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف وما يمثله الإمام المهدي في وجدان الأمة من وعد تتلهف له قلوب المؤمنين بتحقيق دولة العدل والانتصار على الظلم والجور في العالم".
وأكمل" وهو ما منح المقاتلين دافعا إضافيا للبذل والصمود والتضحية، يستشعرون الرعاية والعناية والمباركة من يد الإمام عليه السلام والمرجعية الأبوية التي يمثلها سماحة السيد علي السيستاني دام ظله الوارف صاحب الفضل والفتوى".
وأردف" جدير بنا في مثل هذا اليوم أن نستذكر أيضا ملحمة من البطولة والوقوف بوجه الظلم والدكتاتورية وهي ذكرى الانتفاضة الشعبانية الخالدة يوم أطلق شعبنا الأبي صرخة الرفض والتحدي لصدام وزبانيته وأذل جبروتهم وطغيانهم ومرغ أنوفهم بالهزيمة والهوان".
وقال الفياض في بيان:" بقلوب مفعمة بالفرح والإيمان وألسنة تلهج بالشكر والثناء لله عز وجل، نستذكر جميعا يوما تأريخيا مجيدا في سفر الوطن الزاخر بالأيام التي لا تنسى والتي ستبقى نبراسا وعزا تفتخر به الأجيال وتباهي به الأمم والشعوب".
وأضاف" في مثل هذا اليوم انطلقت جحافل العراقيين، في مشهد وقف له العالم مذهولا ملبية نداء المرجعية الرشيدة وفتواها الخالدة حين دعت أبناءها ليهبوا للدفاع عن الارض والمقدسات ضد أعتى هجمة وحـشية وبربرية تقودها عصـابات الإرهـاب التكفيري المتمثلة بداعش الظلام والجريمة".
وتابع" ولقد شاءت العناية الإلهية أن يتزامن هذا الحدث العظيم مع الولادة المباركة لصاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف وما يمثله الإمام المهدي في وجدان الأمة من وعد تتلهف له قلوب المؤمنين بتحقيق دولة العدل والانتصار على الظلم والجور في العالم".
وأكمل" وهو ما منح المقاتلين دافعا إضافيا للبذل والصمود والتضحية، يستشعرون الرعاية والعناية والمباركة من يد الإمام عليه السلام والمرجعية الأبوية التي يمثلها سماحة السيد علي السيستاني دام ظله الوارف صاحب الفضل والفتوى".
وأردف" جدير بنا في مثل هذا اليوم أن نستذكر أيضا ملحمة من البطولة والوقوف بوجه الظلم والدكتاتورية وهي ذكرى الانتفاضة الشعبانية الخالدة يوم أطلق شعبنا الأبي صرخة الرفض والتحدي لصدام وزبانيته وأذل جبروتهم وطغيانهم ومرغ أنوفهم بالهزيمة والهوان".
وأكد، أن" الحـشد الشعبي إذ يستذكر كل ذلك ويستلهم منه الدروس والعنفوان يجدد العهد للمرجعية الرشيدة والشعب العراقي الكريم، أن يظل الحامي الوفي والمبادر الأول لكل ملمة وخطر يهدد أمن وسلامة العراق وهو جزء أساسي من القوات الأمنية وملتزم بكافة الأوامر والتوجيهات التي تصدر من القائد العام للقوات المسلحة يدافع عن الدولة ومؤسساتها ويحضر في كل الساحات والميادين".
....................
انتهى/185