وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ اعتبر القائد العام لجيش الجمهورية الاسلامية الايرانية اللواء " عبد الرحيم موسوي " طموح الشعب الايراني في الحفاظ على الاستقلال وعدم التبعية من أسباب صراعه مع نظام الهيمنة
وفي كلمته التي القاها خلال مراسم اقيمت بمناسبة مولد منقذ البشرية الامام المنتظر (ع) الذي يصادف يوم غد الاربعاء. شدد اللواء " موسوي " على أن أحد أهداف نظام الهيمنة ضد الجمهورية الاسلامية والثورة المباركة، هو المساس بإستقلال ايران ووحدة شعبها وتماسكه.
وأكد أن الأعداء لا يطيقون رؤية استقلال وعزة الدول وقال: ان نظام الهيمنة يريد أن تكون الدول تابعة وصاغرة له ، ولا يريد أن تقرر البلدان مصيرها بنفسها بل أن يكون هو الذي يحدد المصير للدول الاخرى.
واعتبر القائد العام للجيش الايراني مطالبة الشعب الايراني بإستقلاله أحد أهم خصوصيات هذا الشعب الابي وقال: ان هذا الموضوع يعتبر أكبر دليل لمقارعة شعبنا لنظام الهيمنة حيث أن ذلك هو مصدر عزة واقتدار ايران الاسلامية.
ودعا الجميع الى التحلي باليقظة والحذر من المؤامرات التي يحوكها الاعداء ضد الشعب الايراني في مختلف المجالات وقال: ان الأمن مستتب في جميع حدودنا بفضل التدابير التي اتخذتها القوات المسلحة في المجالات المعلوماتية والعملياتية وحضور هذه القوات الفاعل في تلك الحدود.
..................
انتهى / 232
وفي كلمته التي القاها خلال مراسم اقيمت بمناسبة مولد منقذ البشرية الامام المنتظر (ع) الذي يصادف يوم غد الاربعاء. شدد اللواء " موسوي " على أن أحد أهداف نظام الهيمنة ضد الجمهورية الاسلامية والثورة المباركة، هو المساس بإستقلال ايران ووحدة شعبها وتماسكه.
وأكد أن الأعداء لا يطيقون رؤية استقلال وعزة الدول وقال: ان نظام الهيمنة يريد أن تكون الدول تابعة وصاغرة له ، ولا يريد أن تقرر البلدان مصيرها بنفسها بل أن يكون هو الذي يحدد المصير للدول الاخرى.
واعتبر القائد العام للجيش الايراني مطالبة الشعب الايراني بإستقلاله أحد أهم خصوصيات هذا الشعب الابي وقال: ان هذا الموضوع يعتبر أكبر دليل لمقارعة شعبنا لنظام الهيمنة حيث أن ذلك هو مصدر عزة واقتدار ايران الاسلامية.
ودعا الجميع الى التحلي باليقظة والحذر من المؤامرات التي يحوكها الاعداء ضد الشعب الايراني في مختلف المجالات وقال: ان الأمن مستتب في جميع حدودنا بفضل التدابير التي اتخذتها القوات المسلحة في المجالات المعلوماتية والعملياتية وحضور هذه القوات الفاعل في تلك الحدود.
..................
انتهى / 232