وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ
أكد وزير التعليم العالي العراقي، نعيم العبودي، خلال أول مهرجان دولي لجذب الطلاب في إيران، أن تعليم 60 ألف طالب عراقي في إيران يظهر الراحة والقوة العلمية لهذا البلد، لافتاً إلى أن "هناك قضايا تاريخية وثقافية مشتركة كبيرة بين البلدين وأكبرها استشهاد اللواء الحاج قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس".
أن العبودي، أشار في أول مهرجان دولي لجذب الطلاب في إيران، والذي أقيم في جامعة "تربية مدرس" اليوم الإثنين، إلى العلاقات طويلة الأمد بين إيران والعراق، قائلاً: هناك قضايا تاريخية وثقافية مشتركة كبيرة بين البلدين وأكبرها استشهاد اللواء الحاج قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس، مضيفاً "إن استشهاد هذين الرجلين العظيمين يظهر التاريخ العميق بين البلدين".
وتابع المسؤول العراقي: ان طهران وبغداد تخطوان خطوة كبيرة في المستقبل وهي تبادل الأبحاث وتبادل الطلاب والأساتذة وهذا العمل سيحل التحديات العلمية والبحثية.
وأعلن وزير التعليم العالي العراقي، أن 60 ألف طالب عراقي يدرسون في إيران، مشيرا الى ان هذا يدل على راحة إيران وقوتها العلمية التي يكتسبها هذا العدد من الطلاب في هذا البلد.
وأضاف العبودي: أطلقنا تحدياً بعنوان "اقرأ الدروس" يقوم على أساسه الطلاب بمواصلة دراستهم بناءً عليه، ليتمكن الطلاب الإيرانيون أيضاً من السفر إلى العراق والدراسة في هذا البلد.
وتابع المسؤول العراقي: بعد زيارة مراكز البحث الإيرانية، أدركنا قوة إيران العلمية أكثر من ذي قبل، آمل أن يفوز هذان البلدان بكل الجوانب ويحققان المزيد من التقدم.
وقام وزير التعليم العالي العراقي بتفقد منظمة البحث العلمي والصناعي الإيرانية مع عدد من المدراء والتقى وتحدث مع وزير العلوم والبحوث والتكنولوجيا الايراني "محمد علي زلفي ".
وتم التوقيع على مذكرة التفاهم بشأن التعاون العلمي والبحثي بين إيران والعراق من قبل وزير العلوم والبحوث والتكنولوجيا الإيراني ووزير التعليم العالي العراقي.
أن العبودي، أشار في أول مهرجان دولي لجذب الطلاب في إيران، والذي أقيم في جامعة "تربية مدرس" اليوم الإثنين، إلى العلاقات طويلة الأمد بين إيران والعراق، قائلاً: هناك قضايا تاريخية وثقافية مشتركة كبيرة بين البلدين وأكبرها استشهاد اللواء الحاج قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس، مضيفاً "إن استشهاد هذين الرجلين العظيمين يظهر التاريخ العميق بين البلدين".
وتابع المسؤول العراقي: ان طهران وبغداد تخطوان خطوة كبيرة في المستقبل وهي تبادل الأبحاث وتبادل الطلاب والأساتذة وهذا العمل سيحل التحديات العلمية والبحثية.
وأعلن وزير التعليم العالي العراقي، أن 60 ألف طالب عراقي يدرسون في إيران، مشيرا الى ان هذا يدل على راحة إيران وقوتها العلمية التي يكتسبها هذا العدد من الطلاب في هذا البلد.
وأضاف العبودي: أطلقنا تحدياً بعنوان "اقرأ الدروس" يقوم على أساسه الطلاب بمواصلة دراستهم بناءً عليه، ليتمكن الطلاب الإيرانيون أيضاً من السفر إلى العراق والدراسة في هذا البلد.
وتابع المسؤول العراقي: بعد زيارة مراكز البحث الإيرانية، أدركنا قوة إيران العلمية أكثر من ذي قبل، آمل أن يفوز هذان البلدان بكل الجوانب ويحققان المزيد من التقدم.
وقام وزير التعليم العالي العراقي بتفقد منظمة البحث العلمي والصناعي الإيرانية مع عدد من المدراء والتقى وتحدث مع وزير العلوم والبحوث والتكنولوجيا الايراني "محمد علي زلفي ".
وتم التوقيع على مذكرة التفاهم بشأن التعاون العلمي والبحثي بين إيران والعراق من قبل وزير العلوم والبحوث والتكنولوجيا الإيراني ووزير التعليم العالي العراقي.
وأشار وزير التعليم العالي العراقي في مؤتمر صحفي، إلى هدفه من الزيارة إلى إيران، التي بدأت أمس الأحد، قائلاً "الغرض من هذه الرحلة هو توقيع مذكرة تفاهم وتطوير التعاون العلمي بين البلدين، بما فيه تبادل الأساتذة والطلاب والخبرات العلمية".
..................
انتهى/185