وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ ذكرت وسائل إعلام رسمية تابعة لكوريا الشمالية، أن زعيم البلاد، كيم جونغ أون، بعث برسالة للرئيس السوري بشار الأسد، يتمنى فيها أن تتغلب دمشق على دمار الزلزال.
وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن كيم تمنى في الرسالة، التعافي السريع لسوريا من تداعيات الزلزال، وذكر نضال البلاد من أجل التنمية المستقلة ووحدة الأراضي تحت قيادة الرئيس الصحيحة".
يشار إلى أن حصيلة ضحايا الزلزال الذي ضرب جنوبي تركيا وشمالي سوريا تجاوزت 41 ألف ضحية، وعمليات شحن المساعدات إلى مناطق الزلزال في سوريا وتركيا مستمرة حتى الساعة.
وعقب الزلزال، توالت رسائل التضامن والتعازي إلى سوريا من روؤساء دول العالم، منهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي.
وبعد حدوث الزلزال بأسبوع تقريباً، قدّم الاتحاد الأوروبي 3.5 ملايين يورو للمساهمة في تلبية الاحتياجات الإنسانية العاجلة في سوريا، بعد قراره تخفيف عقوباته على سوريا لتسريع مساعدة ضحايا الزلزال. وتخضع سوريا لعقوباتٍ أوروبية وأميركية الأمر الذي كان يُعقّد منح مساهمات أوروبية في مجال المساعدات الإنسانية.
كذلك أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، في وقتٍ سابق، السماح لجهود ومواد الإغاثة الإنسانية بالوصول إلى سوريا كاستثناء محدود لقانون "قيصر"، فيما أعلنت فرنسا أنّ المساعدات المقدمة لسوريا بعد الزلزال المدمّر ستكون عبر المنظمات غير الحكومية وآلية الأمم المتحدة.
..................
انتهى / 232
وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن كيم تمنى في الرسالة، التعافي السريع لسوريا من تداعيات الزلزال، وذكر نضال البلاد من أجل التنمية المستقلة ووحدة الأراضي تحت قيادة الرئيس الصحيحة".
يشار إلى أن حصيلة ضحايا الزلزال الذي ضرب جنوبي تركيا وشمالي سوريا تجاوزت 41 ألف ضحية، وعمليات شحن المساعدات إلى مناطق الزلزال في سوريا وتركيا مستمرة حتى الساعة.
وعقب الزلزال، توالت رسائل التضامن والتعازي إلى سوريا من روؤساء دول العالم، منهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي.
وبعد حدوث الزلزال بأسبوع تقريباً، قدّم الاتحاد الأوروبي 3.5 ملايين يورو للمساهمة في تلبية الاحتياجات الإنسانية العاجلة في سوريا، بعد قراره تخفيف عقوباته على سوريا لتسريع مساعدة ضحايا الزلزال. وتخضع سوريا لعقوباتٍ أوروبية وأميركية الأمر الذي كان يُعقّد منح مساهمات أوروبية في مجال المساعدات الإنسانية.
كذلك أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، في وقتٍ سابق، السماح لجهود ومواد الإغاثة الإنسانية بالوصول إلى سوريا كاستثناء محدود لقانون "قيصر"، فيما أعلنت فرنسا أنّ المساعدات المقدمة لسوريا بعد الزلزال المدمّر ستكون عبر المنظمات غير الحكومية وآلية الأمم المتحدة.
..................
انتهى / 232