وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ أفاد مسؤول حكومي، اليوم الأحد، ببدء عملية عسكرية على ضفاف نهر دجلة في محافظة ديالى مستهدفة أماكن يتواجد فيها عناصر من تنظيم "داعش".
وقال مدير ناحية العبارة (16كم شمال شرق بعقوبة) شاكر مازن إن "قوة مشتركة اقتحمت ضفاف نهر ديالى من 3 محاور ضمن الجزء الشمالي من الناحية لتمشيطها تمهيداً لنصب أبراج خراسانية مدعومة بكاميرات مراقبة ضمن خطة الانتشارالأمني الأوسع بعد 2003".
واضاف، أن "تأمين ضفاف نهر ديالى تعني قطع خطوط التواصل لخلايا داعش في بساتين العبارة والقرى القريبة منها وتأمينها بشكل أكبر تمهيدا لإعادة نازحيي 16 قرية زراعية خلال الأسابيع القادمة بالإضافة إلى استكمال خطة نشر الأحزمة الأمنية في العمق والوصول إلى ضفاف النهر".
وفي وقت سابق، انطلقت عملية عسكرية واسعة من لتعقب "خلايا" تنظيم "داعش" في ديالى والمطلوبين للقضاء، وتأمين محيط المناطق والقرى المستعادة منه وفتح الطرق الزراعية والمطلوبين للقضاء.
وتعد ناحية العبارة (15 كم شمال شرق بعقوبة) من المناطق الساخنة وشهدت هجمات وحوادث أمنية مستمرة طيلة الأعوام الماضية نتيجة لطبيعتها الجغرافية الوعرة ومساحتها الشاسعة.
..................
انتهى / 232
وقال مدير ناحية العبارة (16كم شمال شرق بعقوبة) شاكر مازن إن "قوة مشتركة اقتحمت ضفاف نهر ديالى من 3 محاور ضمن الجزء الشمالي من الناحية لتمشيطها تمهيداً لنصب أبراج خراسانية مدعومة بكاميرات مراقبة ضمن خطة الانتشارالأمني الأوسع بعد 2003".
واضاف، أن "تأمين ضفاف نهر ديالى تعني قطع خطوط التواصل لخلايا داعش في بساتين العبارة والقرى القريبة منها وتأمينها بشكل أكبر تمهيدا لإعادة نازحيي 16 قرية زراعية خلال الأسابيع القادمة بالإضافة إلى استكمال خطة نشر الأحزمة الأمنية في العمق والوصول إلى ضفاف النهر".
وفي وقت سابق، انطلقت عملية عسكرية واسعة من لتعقب "خلايا" تنظيم "داعش" في ديالى والمطلوبين للقضاء، وتأمين محيط المناطق والقرى المستعادة منه وفتح الطرق الزراعية والمطلوبين للقضاء.
وتعد ناحية العبارة (15 كم شمال شرق بعقوبة) من المناطق الساخنة وشهدت هجمات وحوادث أمنية مستمرة طيلة الأعوام الماضية نتيجة لطبيعتها الجغرافية الوعرة ومساحتها الشاسعة.
..................
انتهى / 232