وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ انطلقت صباح اليوم السبت مسيرات الذكرى الـ 44 لانتصار الثورة الاسلامية في 1400 مدينة و38 الف قضاء في ايران للاحتفال باعظم ثورة في القرن الـ 20 .
وخرج ابناء الشعب الايراني اليوم في مسيرات يوم 22 بهمن (11 فبراير) ليؤكدوا ثباتهم جيلا بعد جيل على المبادئ السامية التي رفعت الثورة الاسلامية المباركة لوائها وبعثت الأمل في نفوس كل المستضعفين والمظلومين في العالم.
وتغص شوارع العاصمة الايرانية طهران الآن بآلاف مؤلفة من المواطنين الذين نزلوا الى الشوارع والساحات لاعلان دعمهم وولائهم لنهج شهداء الثورة الاسلامية ومفجرها سماحة الامام الخميني (رض).
وسيلقي الرئيس الايراني آية الله السيد ابراهيم رئيسي كلمة اليوم امام الحشود في طهران ومن المتوقع ان يتضمن خطابه مواقف هامة (حسبما هو معلن).
ولمراسم الاحتفال ومسيرات هذا العام نكهة خاصة ، خصوصا بعد افشال المؤامرة العظيمة التي شنت ضد ايران الاسلام خلال الشهور الماضية مستهدفة الأمن الداخلي والوحدة الداخلية في ايران عبر اثارة احداث الشغب ودعمها عبر حرب هجينة غربية سياسية واعلامية واقتصادية ونفسية تعددت وسائلها واساليبها ، لكنها فشلت وتكسرت على صخرة وعي ويقظة ومقاومة ووحدة الشعب الايراني وحكمة القيادة الرشيدة.
..................
انتهى / 232
وخرج ابناء الشعب الايراني اليوم في مسيرات يوم 22 بهمن (11 فبراير) ليؤكدوا ثباتهم جيلا بعد جيل على المبادئ السامية التي رفعت الثورة الاسلامية المباركة لوائها وبعثت الأمل في نفوس كل المستضعفين والمظلومين في العالم.
وتغص شوارع العاصمة الايرانية طهران الآن بآلاف مؤلفة من المواطنين الذين نزلوا الى الشوارع والساحات لاعلان دعمهم وولائهم لنهج شهداء الثورة الاسلامية ومفجرها سماحة الامام الخميني (رض).
وسيلقي الرئيس الايراني آية الله السيد ابراهيم رئيسي كلمة اليوم امام الحشود في طهران ومن المتوقع ان يتضمن خطابه مواقف هامة (حسبما هو معلن).
ولمراسم الاحتفال ومسيرات هذا العام نكهة خاصة ، خصوصا بعد افشال المؤامرة العظيمة التي شنت ضد ايران الاسلام خلال الشهور الماضية مستهدفة الأمن الداخلي والوحدة الداخلية في ايران عبر اثارة احداث الشغب ودعمها عبر حرب هجينة غربية سياسية واعلامية واقتصادية ونفسية تعددت وسائلها واساليبها ، لكنها فشلت وتكسرت على صخرة وعي ويقظة ومقاومة ووحدة الشعب الايراني وحكمة القيادة الرشيدة.
..................
انتهى / 232