وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ ذكرت مجلة "نيوزويك" الأميركية، إنّ "هناك جهود جارية في الولايات المتحدة والدول الحليفة لتحديد وتطوير واستخدام الموارد الهائلة لأوكرانيا من معدن التيتانيوم الهام، لتطوير التكنولوجيا العسكرية الأكثر تقدماً في الغرب والتي ستشكل العمود الفقري للردع في المستقبل ضد روسيا و الصين".
وقالت "نيوزويك" إنّ "التيتانيوم معدن خفيف الوزن، ولكنّه قوي يستخدم على نطاق واسع في التطبيقات العسكرية المتقدمة مثل الطائرات المقاتلة والمروحيات والسفن البحرية والدبابات والصواريخ طويلة المدى وغيرها الكثير".
وأكدت المجلة أنّه "في حال فازت أوكرانيا على روسيا، فستكون الولايات المتحدة وحلفاؤها في مركز الصدارة لإنشاء قناة جديدة من التيتانيوم، لكن إذا تمكنت روسيا من الاستيلاء على ودائع ومصانع البلاد، فإن موسكو ستعزز نفوذها العالمي على الموارد الاستراتيجية بشكل متزايد".
ولاتزال الولايات المتحدة تستورد أكثر من 90% من خام الحديد، وليس كلها من الدول الصديقة. وتعد أوكرانيا واحدة من سبع دول فقط، بينها الصين وروسيا، التي تنتج اسفنج التيتانيوم، وهو أساس هذا المعدن.
ولفتت المجلة إلى أنّ "تسليح موسكو لموارد الطاقة أثار مخاوف في واشنطن العاصمة وعواصم الناتو الأخرى من أن الكرملين قد يجمد يوماً ما صادرات التيتانيوم، الأمر الذي من شأنه أن يضع شركات الطيران والدفاع في مأزق".
ونقلت "نيوزرويك" عن مصدر مطلع على صناعة الدفاع الأميركية، قوله إنّ التيتانيوم "يمثل نقطة ضعف رئيسية، إذ يمثّل قدرة أميركا على إنتاج المزيد من الطائرات والذخائر".
كما ذكر موقع "Direct Industry News"، إنّ "الحرب في أوكرانيا، لم تؤثر فقط على سلاسل توريد الغاز، بل أيضاً أثرت على سلاسل توريد والليثيوم والتيتانيوم، من روسيا وأوكرانيا".
..................
انتهى / 232
وقالت "نيوزويك" إنّ "التيتانيوم معدن خفيف الوزن، ولكنّه قوي يستخدم على نطاق واسع في التطبيقات العسكرية المتقدمة مثل الطائرات المقاتلة والمروحيات والسفن البحرية والدبابات والصواريخ طويلة المدى وغيرها الكثير".
وأكدت المجلة أنّه "في حال فازت أوكرانيا على روسيا، فستكون الولايات المتحدة وحلفاؤها في مركز الصدارة لإنشاء قناة جديدة من التيتانيوم، لكن إذا تمكنت روسيا من الاستيلاء على ودائع ومصانع البلاد، فإن موسكو ستعزز نفوذها العالمي على الموارد الاستراتيجية بشكل متزايد".
ولاتزال الولايات المتحدة تستورد أكثر من 90% من خام الحديد، وليس كلها من الدول الصديقة. وتعد أوكرانيا واحدة من سبع دول فقط، بينها الصين وروسيا، التي تنتج اسفنج التيتانيوم، وهو أساس هذا المعدن.
ولفتت المجلة إلى أنّ "تسليح موسكو لموارد الطاقة أثار مخاوف في واشنطن العاصمة وعواصم الناتو الأخرى من أن الكرملين قد يجمد يوماً ما صادرات التيتانيوم، الأمر الذي من شأنه أن يضع شركات الطيران والدفاع في مأزق".
ونقلت "نيوزرويك" عن مصدر مطلع على صناعة الدفاع الأميركية، قوله إنّ التيتانيوم "يمثل نقطة ضعف رئيسية، إذ يمثّل قدرة أميركا على إنتاج المزيد من الطائرات والذخائر".
كما ذكر موقع "Direct Industry News"، إنّ "الحرب في أوكرانيا، لم تؤثر فقط على سلاسل توريد الغاز، بل أيضاً أثرت على سلاسل توريد والليثيوم والتيتانيوم، من روسيا وأوكرانيا".
..................
انتهى / 232