وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ ابنا ــ اكدت وزارة الدفاع الايرانية، اليوم الاثنين، في بيان ان الجاسوس علي رضا أكبري لم يكن مساعداً في وزارة الدفاع.
وقالت وزارة الدفاع ان الجاسوس علي رضا أكبري لم يكن مساعداً في وزارة الدفاع بل كان مديراً لمكتب الدراسات الدفاعية عام 2003.
واضاف البيان ان الجاسوس أكبري غير مساره ونهجه بعد استقالته من وزارة الدفاع.
وتابع البيان ان وزارة الدفاع تؤكد على إدانتها لأعمال الخائن المذكور وعلى مواصلة عملها بجدية ورصد دائم للدفاع عن البلاد.
وتم تنفيذ حكم الاعدام بحق علي رضا أكبري، الذي كان يحمل الجنسيتين الإيرانية والبريطانية، بجريمة الفساد في الأرض واتخاذ إجراءات واسعة النطاق ضد الأمن الداخلي والخارجي للبلاد من خلال التجسس لصالح المخابرات التابعة للحكومة البريطانية، مقابل تلقيه راتب مليون و 805 ألف يورو و 265 ألف جنيه إسترليني.
وقالت وزارة الدفاع ان الجاسوس علي رضا أكبري لم يكن مساعداً في وزارة الدفاع بل كان مديراً لمكتب الدراسات الدفاعية عام 2003.
واضاف البيان ان الجاسوس أكبري غير مساره ونهجه بعد استقالته من وزارة الدفاع.
وتابع البيان ان وزارة الدفاع تؤكد على إدانتها لأعمال الخائن المذكور وعلى مواصلة عملها بجدية ورصد دائم للدفاع عن البلاد.
وتم تنفيذ حكم الاعدام بحق علي رضا أكبري، الذي كان يحمل الجنسيتين الإيرانية والبريطانية، بجريمة الفساد في الأرض واتخاذ إجراءات واسعة النطاق ضد الأمن الداخلي والخارجي للبلاد من خلال التجسس لصالح المخابرات التابعة للحكومة البريطانية، مقابل تلقيه راتب مليون و 805 ألف يورو و 265 ألف جنيه إسترليني.
وبحسب المرسوم الصادر ، فإن الأعمال المدان في السنوات الماضية ضد الأمن القومي للبلاد، والتجسس لمصلحة بريطانيا، والاتصالات مع جهاز التجسس MI6 ، وعدد اللقاءات المكثفة مع ضباط استخبارات العدو في دول مختلفة وفترة طويلة التجسس، من الأمثلة على الجريمة الجسيمة التي ارتكبها ضد الأمن الداخلي والخارجي للبلاد.
.....................
انتهى/185