وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ اكد عضو تحالف الفتح العراقي سلام حسين، ان جميع القرائن تثبت تورط الكاظمي بجريمة اغتيال قادة النصر، لافتا الى أهمية تقديم الأدلة من قبل حكومة السوداني الى القضاء لاصدار مذكرة قبض بحقه حتى لو كان هاربا الى الامارات.
وقال حسين، ان "مكان وقوع الجريمة الأميركية بحق قادة النصر يخضع لسلطة وسيطرة جهاز المخابرات باعتباره مؤسسة سيادية، رئيس الوزراء السابق مصطفى الكاظمي كان على رأس الجهاز المذكور"بحسب "المعلومة".
وأضاف ان "هروب الكاظمي الى الامارات عبر كردستان العراق، يكفي ليكون مؤشرا على تورطه ومن كان معه في جهاز المخابرات بملف اغتيال قادة النصر في مقتربات مطار بغداد".
وبين ان "الحكومة برئاسة السوداني ينبغي ان تقدم الأدلة للأجهزة القضائية من اجل احضار الكاظمي امامها بشأن الجريمة الأميركية، حيث يتحمل المسؤولية باعتباره رئيس جهاز المخابرات آنذاك وفي حال ثبوت براءته فيتم اطلاق سراحه".
وقال حسين، ان "مكان وقوع الجريمة الأميركية بحق قادة النصر يخضع لسلطة وسيطرة جهاز المخابرات باعتباره مؤسسة سيادية، رئيس الوزراء السابق مصطفى الكاظمي كان على رأس الجهاز المذكور"بحسب "المعلومة".
وأضاف ان "هروب الكاظمي الى الامارات عبر كردستان العراق، يكفي ليكون مؤشرا على تورطه ومن كان معه في جهاز المخابرات بملف اغتيال قادة النصر في مقتربات مطار بغداد".
وبين ان "الحكومة برئاسة السوداني ينبغي ان تقدم الأدلة للأجهزة القضائية من اجل احضار الكاظمي امامها بشأن الجريمة الأميركية، حيث يتحمل المسؤولية باعتباره رئيس جهاز المخابرات آنذاك وفي حال ثبوت براءته فيتم اطلاق سراحه".
ولفت حسين الى ان "جميع الأدلة والقرائن تؤكد تورط جهاز المخابرات وعلى رأسه الكاظمي وبعض الأطراف في حكومته بجريمة اغتيال قادة النصر".
.....................
انتهى/185