وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ــ ابنا ــ أكَّد سماحة المرجع النجفي في لقائه مجموعة من منتسبي العتبة العباسية المقدسة على أن تصب جميع الأعمال التي يقوم بها الفرد المؤمن في مرضاة الله سبحانه وتعالى.
مبيناً أن ما يقوم به العاملون في هذا المكان المطهر هو عملٌ كبيرٌ ومبارك، وهو شرفٌ للعامل به له ولعائلته وذريته، وأن هذا العمل شريفٌ ويعرف بواقعه من خلال خدمة الزائرين القادمين من كلِّ مكانٍ للتشرف والتبرك بمرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام).
مؤكداً أن الغاية من العمل يجب أن تكون مرضاة الله (جل وعلا) وأن يكون خالصاً له وهنا من الواجب أن يكتسب العبد المؤمن التقوى التي هي أساس قبول الأعمال، والخطوة الأولى في سبيل استحصال التقوى هي محاسبة النفس.
داعياً للوفد بالتوفيق والسداد مقدماً جملةً من النصائح والإِرشادات التربوية، فيما ثمَّن الحاضرون كلمات سماحته متمنين له دوام الصحة والعافية.
.......
انتهى/ 278
مبيناً أن ما يقوم به العاملون في هذا المكان المطهر هو عملٌ كبيرٌ ومبارك، وهو شرفٌ للعامل به له ولعائلته وذريته، وأن هذا العمل شريفٌ ويعرف بواقعه من خلال خدمة الزائرين القادمين من كلِّ مكانٍ للتشرف والتبرك بمرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام).
مؤكداً أن الغاية من العمل يجب أن تكون مرضاة الله (جل وعلا) وأن يكون خالصاً له وهنا من الواجب أن يكتسب العبد المؤمن التقوى التي هي أساس قبول الأعمال، والخطوة الأولى في سبيل استحصال التقوى هي محاسبة النفس.
داعياً للوفد بالتوفيق والسداد مقدماً جملةً من النصائح والإِرشادات التربوية، فيما ثمَّن الحاضرون كلمات سماحته متمنين له دوام الصحة والعافية.
.......
انتهى/ 278