وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ
كشف ائتلاف دولة القانون النيابي في العراق، اليوم الأربعاء، الأوراق التي تستخدمها الولايات المتحدة الامريكية للضغط على حكومة "محمد شياع السوداني"، بهدف الموافقة على مطالبها؛ مبينا ان "الاعتداءات الإرهابية تمثل احدى هذه الأوراق لمنع البلد من التطور والتوجه نحو الصين".
جاء ذلك على لسان القيادي في دولة القانون "وائل الركابي"؛ موضحا في تصريح صحفي اليوم الاربعاء، أن "واشنطن تمتلك عدة أوراق تحاول استخدامها كلما توصل البلد الى نقطة الحفاظ على هيبته والبحث عن تحقيق مصالحه، ولافتا الى أن "أوراق البيت الأبيض في العراق كثيرة ومن بينها سفيرة واشنطن في بغداد وتحركاتها المشبوهة".
وأضاف الركابي، أن "الورقة الأخرى التي تملكها أمريكا، تتمثل بعصابات داعش الإرهابية وملف الإرهاب وإدخال المجرمين الى المناطق الغربية والشمالية كما حدث بالاعتداءات الأخيرة في الطارمية وصلاح الدين وغيرها"؛ بحسب وكالة "المعلومة" للانباء.
وصرح هذا القيادي في ائتلاف دولة القانون الذي يقوده رئيس الوزراء العراقي الاسبق "نوري المالكي"، ان "الامر الاخر يتمثل بميل بعض الأطراف السياسية اليها"؛ مبينا الى أن "كل هذه الأوراق تمثل ركائز أساسية لدى واشنطن تستخدمها متى تريد".
واستطرد، أن "أمريكا تحاول استخدام هذه الاوراق من اجل أن تضغط على حكومة السوداني في الاستجابة الى مطالبها وعدم التوجه نحو الصين والابتعاد عنها".
جاء ذلك على لسان القيادي في دولة القانون "وائل الركابي"؛ موضحا في تصريح صحفي اليوم الاربعاء، أن "واشنطن تمتلك عدة أوراق تحاول استخدامها كلما توصل البلد الى نقطة الحفاظ على هيبته والبحث عن تحقيق مصالحه، ولافتا الى أن "أوراق البيت الأبيض في العراق كثيرة ومن بينها سفيرة واشنطن في بغداد وتحركاتها المشبوهة".
وأضاف الركابي، أن "الورقة الأخرى التي تملكها أمريكا، تتمثل بعصابات داعش الإرهابية وملف الإرهاب وإدخال المجرمين الى المناطق الغربية والشمالية كما حدث بالاعتداءات الأخيرة في الطارمية وصلاح الدين وغيرها"؛ بحسب وكالة "المعلومة" للانباء.
وصرح هذا القيادي في ائتلاف دولة القانون الذي يقوده رئيس الوزراء العراقي الاسبق "نوري المالكي"، ان "الامر الاخر يتمثل بميل بعض الأطراف السياسية اليها"؛ مبينا الى أن "كل هذه الأوراق تمثل ركائز أساسية لدى واشنطن تستخدمها متى تريد".
واستطرد، أن "أمريكا تحاول استخدام هذه الاوراق من اجل أن تضغط على حكومة السوداني في الاستجابة الى مطالبها وعدم التوجه نحو الصين والابتعاد عنها".
......................
انتهى/185