وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ نعى سماحة المرجع الدّينيّ آية الله العظمى الشّيخ بشير حسين النّجفيّ لرحيل سماحة آية الله السّيّد محمّد صادق الحسينيّ الروحانيّ قدّس سرّه.
وفيما يلي نص البيان:
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على خير بريّته محمّد وآله الميامين، واللعنة على شانئيهم أَجمعين..
قال الله سبحانه : ( الَّذِينَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قالُوا إِنَّا لِلَّـهِ وإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ ) صدق الله العليّ العظيم
ببالغ الأَسى والأَلم تلقّينا نبأ رحيل العالم الكبير سماحة آية الله السّيّد محمّد صادق الحسينيّ الرّوحاني ( قدّس سرّه ) من هذه الدّنيا الفانية بعد عمر طويل أفناه في الدّرس والتّدريس والتّأليف، فاختار الله له دار أَصفيائه والجلوس بين يدي جدّه رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) والإِحتضان من أُمّه الزهراء ( عليها السّلام ) والجلوس مع شقيقه المعظّم أستاذنا الرّاحل آية الله السّيّد محمّد الرّوحاني ( قدّس سرّه ) ، ولذا نقدّم التّعازي بهذه المصيبة إِلى وليِّ الله الأَعظم ( أَرواحنا لتراب مقدمه الفداء )، وعموم الحوزات العلميّة وأَتباع أَهل البيت ( عليهم السّلام ) في كُل مكان وأُسرته بالخصوص.
نرجو الله أَن يتغمّده بواسع رحمته، إنّه رحيم ودود.
النّجف الأَشرف
بشير حسين النّجفيّ
.......
انتهى/ 278
وفيما يلي نص البيان:
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على خير بريّته محمّد وآله الميامين، واللعنة على شانئيهم أَجمعين..
قال الله سبحانه : ( الَّذِينَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قالُوا إِنَّا لِلَّـهِ وإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ ) صدق الله العليّ العظيم
ببالغ الأَسى والأَلم تلقّينا نبأ رحيل العالم الكبير سماحة آية الله السّيّد محمّد صادق الحسينيّ الرّوحاني ( قدّس سرّه ) من هذه الدّنيا الفانية بعد عمر طويل أفناه في الدّرس والتّدريس والتّأليف، فاختار الله له دار أَصفيائه والجلوس بين يدي جدّه رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) والإِحتضان من أُمّه الزهراء ( عليها السّلام ) والجلوس مع شقيقه المعظّم أستاذنا الرّاحل آية الله السّيّد محمّد الرّوحاني ( قدّس سرّه ) ، ولذا نقدّم التّعازي بهذه المصيبة إِلى وليِّ الله الأَعظم ( أَرواحنا لتراب مقدمه الفداء )، وعموم الحوزات العلميّة وأَتباع أَهل البيت ( عليهم السّلام ) في كُل مكان وأُسرته بالخصوص.
نرجو الله أَن يتغمّده بواسع رحمته، إنّه رحيم ودود.
النّجف الأَشرف
بشير حسين النّجفيّ
.......
انتهى/ 278