وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ أعرب مفتي عمان الشيخ أحمد بن حمد الخليلي، عن تقديره لمن رفضوا التعامل مع "الصهاينة المحتلين" عندما التقوهم في دولة قطر؛ خلال فعاليات بطولة كأس العالم لكرة القدم.
وقال الخليلي في تغريدة على حسابه الرسمي في "تويتر": إن التقدير "يشمل القطريين وسائر الأشقاء العرب والمسلمين الذين لم يرضوا لأنفسهم المداهنة المحرمة شرعاً، وصرحوا لهم بأنهم محتلون ليس لهم من الحق شيء".
وأضاف مفتي عُمان أن هذه المواقف "تدل على أن الأمة ما تزال بخير".
ويأتي حديث الخليلي بعدما لقي الصحفيون الإسرائيليون جفاء كبيراً من العرب خلال محاولاتهم إجراء لقاءات على هامش مونديال قطر.
ورفض كثيرون من العرب التعامل مع الإسرائيليين وذكّروهم بأنهم محتلون وأنه لا يوجد شيء اسمه "إسرائيل"، وإنما هناك فلسطين المحتلة.
ورفع العرب أعلام فلسطين في وجه الصحافة الإسرائيلية وأمام كاميراتها بكل مكان، في حين أكد صحفيون إسرائيليون رفض المطاعم وسائقي الأجرة نقلهم أو التعامل معهم.
ويوم الخميس، أثنى الخليلي على رفض قطر الاعتراف بالمثلية الجنسية وسعيها للتعريف بالإسلام من خلال المونديال الذي يقام لأول مرة في بلد عربي مسلم.
وتواجه قطر حملة غربية شرسة بسبب موقفها من المثليين وشرب الكحول في الأماكن العامة، فضلاً عن رفضها التعامل مع دولة الاحتلال مباشرة وترك التعامل معها للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
وشهد مونديال قطر انحيازاً شعبياً ورسمياً للقضية الفلسطينية، حيث رُفعت أعلام فلسطين في عديد من المباريات وفي الشوارع، كما وضع القائمون على البطولة شارات تحمل علم فلسطين.
..................
انتهى / 232
وقال الخليلي في تغريدة على حسابه الرسمي في "تويتر": إن التقدير "يشمل القطريين وسائر الأشقاء العرب والمسلمين الذين لم يرضوا لأنفسهم المداهنة المحرمة شرعاً، وصرحوا لهم بأنهم محتلون ليس لهم من الحق شيء".
وأضاف مفتي عُمان أن هذه المواقف "تدل على أن الأمة ما تزال بخير".
ويأتي حديث الخليلي بعدما لقي الصحفيون الإسرائيليون جفاء كبيراً من العرب خلال محاولاتهم إجراء لقاءات على هامش مونديال قطر.
ورفض كثيرون من العرب التعامل مع الإسرائيليين وذكّروهم بأنهم محتلون وأنه لا يوجد شيء اسمه "إسرائيل"، وإنما هناك فلسطين المحتلة.
ورفع العرب أعلام فلسطين في وجه الصحافة الإسرائيلية وأمام كاميراتها بكل مكان، في حين أكد صحفيون إسرائيليون رفض المطاعم وسائقي الأجرة نقلهم أو التعامل معهم.
ويوم الخميس، أثنى الخليلي على رفض قطر الاعتراف بالمثلية الجنسية وسعيها للتعريف بالإسلام من خلال المونديال الذي يقام لأول مرة في بلد عربي مسلم.
وتواجه قطر حملة غربية شرسة بسبب موقفها من المثليين وشرب الكحول في الأماكن العامة، فضلاً عن رفضها التعامل مع دولة الاحتلال مباشرة وترك التعامل معها للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
وشهد مونديال قطر انحيازاً شعبياً ورسمياً للقضية الفلسطينية، حيث رُفعت أعلام فلسطين في عديد من المباريات وفي الشوارع، كما وضع القائمون على البطولة شارات تحمل علم فلسطين.
..................
انتهى / 232