وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ
أكد خطيب جمعة مدينة سنندج مركز محافظة كردستان ماموستا " فايق رستمي " أن الأعداء استخدموا كل طاقاتهم الاعلامية لإشعال حرب دينية واثارة اعمال الشغب وشنوا حربا نفسية لاثارة النزاعات الطائفية في ايران.
وشدد عالم الدين السني على أن النقد البناء يقره الاسلام ويقبل به، داعيا الجميع الى تلبية المطالب المشروعة والشبان الى الابتعاد عن القيام بأي عمل يتسم بالعنف وبيان مطالبهم وأن لايسمحوا للأعداء اشعال نار الفرقة بين الشعب الايراني.
وتابع قائلا: ان قتل الانسان بمثابة قتل الناس جميعا، لذا يجب اجتناب مواجهة الاخوة لبعضهم متأثرين بالدعايات التي سنشرها مضمري السوء، حيث أن ذلك سينتهي لصالح اعداء الاسلام والثورة الاسلامية.
وأكد ان قوى الأمن الداخلي بأنها تحافظ على أرواح وأموال وأمن ابناء الشعب الايراني، فيما يعتبر الشبان الرصيد الكبير لهذا الوطن الذي يجب عدم اهداره بسبب الاعلام المضلل للأعداء.
واستطرد قائلا: لولا تضحيات وايثار القوات الامنية لكان الأعداء يشنون علينا أشرس الهجمات، اذ أن شعبنا تحمل الكثير من الصعاب وانعدام الامن قبل انتصار الثورة الاسلامية والايام الاولى لأنطلاقتها ولن ينسى أيام الحرب التي فرضها صدام (1980-1988).
وشدد عالم الدين السني على أن النقد البناء يقره الاسلام ويقبل به، داعيا الجميع الى تلبية المطالب المشروعة والشبان الى الابتعاد عن القيام بأي عمل يتسم بالعنف وبيان مطالبهم وأن لايسمحوا للأعداء اشعال نار الفرقة بين الشعب الايراني.
وتابع قائلا: ان قتل الانسان بمثابة قتل الناس جميعا، لذا يجب اجتناب مواجهة الاخوة لبعضهم متأثرين بالدعايات التي سنشرها مضمري السوء، حيث أن ذلك سينتهي لصالح اعداء الاسلام والثورة الاسلامية.
وأكد ان قوى الأمن الداخلي بأنها تحافظ على أرواح وأموال وأمن ابناء الشعب الايراني، فيما يعتبر الشبان الرصيد الكبير لهذا الوطن الذي يجب عدم اهداره بسبب الاعلام المضلل للأعداء.
واستطرد قائلا: لولا تضحيات وايثار القوات الامنية لكان الأعداء يشنون علينا أشرس الهجمات، اذ أن شعبنا تحمل الكثير من الصعاب وانعدام الامن قبل انتصار الثورة الاسلامية والايام الاولى لأنطلاقتها ولن ينسى أيام الحرب التي فرضها صدام (1980-1988).
وشدد على أن الاعداء دخلوا الساحة وهم يستخدمون في حربهم تكتيكا شاملا لضرب الثورة الاسلامية والقيم التي جاءت بها هذه الثورة، مؤكدا لذا فإنهم لايرحمون الصغير والكبير والطفل والمرأة.
.....................
انتهى/185