وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء ـ ابنا ـ
أكد السفير والمندوب الدائم لبلدنا لدى الأمم المتحدة في نيويورك أمير سعيد إيرواني، أن الشعب الفلسطيني يحتاج اليوم إلى دعم فعال وعمل حاسم من مجلس الأمن لوقف المعتدي وإنهاء الاحتلال والتعاطف مع الشعب الفلسطين لا يكفي.
وأكد السفير والمندوب الدائم لبلدنا، الذي تحدث في اجتماع مجلس الأمن الدولي بشأن الوضع في الشرق الأوسط مع التركيز على قضية فلسطين، أن على الجمهورية الإسلامية الإيرانية واجب ان تدعم الحقوق المشروعة للفلسطيين لمواجهة الظلم، مضيفا أن هذا سيكون من السياسات الأساسية لإيران حتى ينتهي الاحتلال.
وأضاف هذا الدبلوماسي الكبير لبلدنا: إن الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة ساءت ويظهر تقرير الأمم المتحدة أن عام 2022 كان العام الأكثر دموية للشعب الفلسطيني منذ عام 2006.
وأضاف: يواصل الكيان الصهيوني إصراره على ممارسات الفصل العنصري، بما في ذلك التوسعية والقمع والانتهاك الممنهج لحقوق الإنسان والفلسطينيين من خلال قتل الأبرياء، بمن فيهم النساء والأطفال، والسرقة والتدمير لممتلكات الشعب الفلسطيني، و إجلائهم قسراً من منازلهم.
وأشار السفير والمندوب الدائم لإيران: أصبحت غزة اليوم أكبر سجن في العالم، ولم تعد أصوات أهل غزة المضطهدين مسموعة، والكثير من الناس، بمن فيهم النساء والأطفال، يواجهون حرمانًا شديدًا وخطورة. ان هذا الامر يعتبر انتهاك للحقوق الأساسية وانتهاك لجميع القوانين والأنظمة الدولية، وتهديد خطير للسلم والأمن الدولي.
وأضاف: على مدى 74 عامًا، ترتكب هذه الجرائم الوحشية بحق الشعب الفلسطيني دون ان تتوقف، ولم ينته الاحتلال، وفي الوقت نفسه لم يواجه كيان الاحتلال والفصل العنصري أي عقاب. واليوم يحتاج الشعب الفلسطيني إلى دعم فاعل وعمل حاسم من مجلس الأمن لوقف المعتدي وإنهاء الاحتلال، ولا يكفي ان نعبر عن تعاطفنا مع الشعب الفلسطيني فقط.
وقال أمير سعيد إيرواني: إن الکیان الصهيوني ینتهک جميع قرارات الأمم المتحدة، بما في ذلك قرارات مجلس الأمن.
وأضاف: بسبب صمت مجلس الأمن الدولي، فإن جميع قرارات هذه المنظمة منذ عدة عقود بقيت على الورق فقط، ونحن نشهد استمرار الجرائم الهمجية ضد الفلسطينيين من قبل هذا الکیان البغيض.
وأضاف السفير وممثل بلادنا: نعتقد أن الصراع في فلسطين يمكن حله، إذا انتهى الاحتلال ودعم حق الشعب الفلسطيني، ونتيجة لذلك فإن سيادة الفلسطينيين تتحقق في كل الأرضي الفلسطينية، وهذه السيادة يتم تحديدها بالكامل.
وصرح كبير الدبلوماسيين في بلادنا: حاول ممثلو الكيان الصهيوني اتهام إيران بأعمال عدائية وأنشطة تخريبية باستخدام الأجواء الحالية لمجلس الأمن وإثارة قضايا كاذبة والكذب .
وأكد السفير والمندوب الدائم لبلدنا، الذي تحدث في اجتماع مجلس الأمن الدولي بشأن الوضع في الشرق الأوسط مع التركيز على قضية فلسطين، أن على الجمهورية الإسلامية الإيرانية واجب ان تدعم الحقوق المشروعة للفلسطيين لمواجهة الظلم، مضيفا أن هذا سيكون من السياسات الأساسية لإيران حتى ينتهي الاحتلال.
وأضاف هذا الدبلوماسي الكبير لبلدنا: إن الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة ساءت ويظهر تقرير الأمم المتحدة أن عام 2022 كان العام الأكثر دموية للشعب الفلسطيني منذ عام 2006.
وأضاف: يواصل الكيان الصهيوني إصراره على ممارسات الفصل العنصري، بما في ذلك التوسعية والقمع والانتهاك الممنهج لحقوق الإنسان والفلسطينيين من خلال قتل الأبرياء، بمن فيهم النساء والأطفال، والسرقة والتدمير لممتلكات الشعب الفلسطيني، و إجلائهم قسراً من منازلهم.
وأشار السفير والمندوب الدائم لإيران: أصبحت غزة اليوم أكبر سجن في العالم، ولم تعد أصوات أهل غزة المضطهدين مسموعة، والكثير من الناس، بمن فيهم النساء والأطفال، يواجهون حرمانًا شديدًا وخطورة. ان هذا الامر يعتبر انتهاك للحقوق الأساسية وانتهاك لجميع القوانين والأنظمة الدولية، وتهديد خطير للسلم والأمن الدولي.
وأضاف: على مدى 74 عامًا، ترتكب هذه الجرائم الوحشية بحق الشعب الفلسطيني دون ان تتوقف، ولم ينته الاحتلال، وفي الوقت نفسه لم يواجه كيان الاحتلال والفصل العنصري أي عقاب. واليوم يحتاج الشعب الفلسطيني إلى دعم فاعل وعمل حاسم من مجلس الأمن لوقف المعتدي وإنهاء الاحتلال، ولا يكفي ان نعبر عن تعاطفنا مع الشعب الفلسطيني فقط.
وقال أمير سعيد إيرواني: إن الکیان الصهيوني ینتهک جميع قرارات الأمم المتحدة، بما في ذلك قرارات مجلس الأمن.
وأضاف: بسبب صمت مجلس الأمن الدولي، فإن جميع قرارات هذه المنظمة منذ عدة عقود بقيت على الورق فقط، ونحن نشهد استمرار الجرائم الهمجية ضد الفلسطينيين من قبل هذا الکیان البغيض.
وأضاف السفير وممثل بلادنا: نعتقد أن الصراع في فلسطين يمكن حله، إذا انتهى الاحتلال ودعم حق الشعب الفلسطيني، ونتيجة لذلك فإن سيادة الفلسطينيين تتحقق في كل الأرضي الفلسطينية، وهذه السيادة يتم تحديدها بالكامل.
وصرح كبير الدبلوماسيين في بلادنا: حاول ممثلو الكيان الصهيوني اتهام إيران بأعمال عدائية وأنشطة تخريبية باستخدام الأجواء الحالية لمجلس الأمن وإثارة قضايا كاذبة والكذب .
وأضاف: إيران ترفض كل هذه المزاعم، ومن الواضح للجميع أن مثل هذه الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة تأتي بهدف التستر على جرائم الكيان الفصل العنصري ضد الشعب الفلسطيني .
............................
انتهى/185